sṱṜấňĜẹ (VMIПKӨӨK)
  • MGA BUMASA 55,222
  • Mga Boto 2,619
  • Mga Parte 18
  • MGA BUMASA 55,222
  • Mga Boto 2,619
  • Mga Parte 18
Ongoing, Unang na-publish Aug 17, 2021
'يعتقد جيمين أن لديه جيران عاديين ، لكن جيون جونغكوك وكيم تايهيونغ ليسوا عاديين أبدا'

Vminkook
All Rights Reserved
Sign up to add sṱṜấňĜẹ (VMIПKӨӨK) to your library and receive updates
o
#61hoseok
Mga Alituntunin ng Nilalaman
Magugustuhan mo rin ang
مُلاذي الوَحيد || 𝐌𝐲 𝐎𝐧𝐥𝐲 𝐒𝐡𝐞𝐥𝐭𝐞𝐫 ni Kirawatt15
31 Parte Kumpleto
... | لم تكن سافانا جوش كأيِّ فتاةٍ مراهقة؛ بل كانت تَجوُب دُروب حياتها بلا هدفٍ تتشبث به أو شخصٍ تَستمِد النور مِن عينيه، إلا في اللحظَات التي تُصفَع حياتِها بِظلامه فَيتغير مَجراها تماماً ' ديلان كارتر ' في نظرها، هو الفتى النموذجي البارد المتعالي الذي يُخفي خلف عينيِه العسليتين مشاعر تستعصي قِرائتها ، وَكان هو الآخر على يقين أنها ليست كأي شخص عابر قد صادفه ، بل الشيء الذي لم يَجرُؤ على الأعتراف به مُطلقاً ؛ أنها كانت لغزاً حيّر فؤاده. وعلى الرُغم من أن الكراهية وعدم الاهتمام المُبطن كانا السائدين بينهما، إلا أن الموازين انقلبت في اللحظة التي بدأ هذا الجدار العدائي بالانهيار، لتحل مَطرحه مشاعر مغايرة تولدت لأسباب مُبهمة ،وَفي صراع بينها وبينَ نفسها، ترى أنها ربما قد وجدت ملاذها . "إِنْ كانتْ عيناكَ سِجني، وأضلعُكَ قيودي، وحضنُكَ مُعتقلي، فلتسقُطِ الحُرِّيَّةُ " سافانا جُوشْ | دِيلان كارتّر . - Savanah josh - Dilan Carter
Magugustuhan mo rin ang
Slide 1 of 9
olive 🫒🇵🇸 cover
أخوات في سن المراهقة  cover
عريـــس و عـروســـــة cover
مطاردة الفريسة . cover
مُلاذي الوَحيد || 𝐌𝐲 𝐎𝐧𝐥𝐲 𝐒𝐡𝐞𝐥𝐭𝐞𝐫 cover
قصص سكسي واقعيه عراقيه  cover
معلمي cover
أخاف تذبل ورودي ويجف غصني وعودي cover
MY MAN cover

olive 🫒🇵🇸

3 Parte Ongoing

While Je\/\/$ were being bu.rned alive in the streets of Berlin and Warsaw and used as fuel for trains and factories instead of coal, as mocking and rid!!culing... They were living as a minority among us, among Arabs and Muslims. In the streets of Cairo and Alexandria in Egypt, the alleys of Damascus and Latakia in Syria, the cities of Pale$tine, Jeru$$$alem, Haifa and Jaffa, the villages of Yemen, Sana'a and Aden, and the cities of Morocco, Rabat and Casablanca... and now it is the turn of their descendants to return the favor with By denial, settlement and pr00moting li!!es