انا اسف ريكو
  • Reads 14,995
  • Votes 800
  • Parts 11
  • Reads 14,995
  • Votes 800
  • Parts 11
Ongoing, First published Aug 17, 2021
"نحن لسنا اخوه اختي هيه كوجو آيه لست بجاجه الى اخ مريض مثلك انت تقف بطريقي لتجاوز الزيرو انت تقف بطريقي وطريق اصدقائك ولكنهم لايقولون ذلك لانهم يشفقون عليك "


"اعرف بانني اقف بطريق اصدقائي...على الاقل هم افضل منك هم لايريدون جرح مشاعري اما انت فتفعل وبدون رحمه "




"اللعنة عليك كوجو!!"



"نعم طفح الكيل معه لم اعد استطيع تحمل سلوكه"




"يجب ان نجد حل"




"اعلم اذا تفككت تريغر فستكون انت السبب"


"ماذا تقصد جاكو اشرح لماذا قد نتفكك؟!"


"ايدوليش7 لن يسكتو على ما اصاب مركزهم وانا ايضا لااريد الاستمرار مع شخص قتل اخيه"
All Rights Reserved
Sign up to add انا اسف ريكو to your library and receive updates
or
#8trigger
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
9 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
عشق أولاد الذوات cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
عاصفة الهوى  cover
التحدي المستحيل (مكتملة) cover
نوفيلا جنة الياسين ( انتقام بالخطأ) مكتملة  cover
الامارة cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
الموروث نصل حاد cover
انقطاع 5  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

96 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.