ولئن يسألنك عن الحب ... حدثهم عني...عن فتاة أعطت اکثر مما حمل كتفاها الهزيلان...حبي له من ماء...وقلبه من نار...كلما منحت فؤاده العشق ... لم اتلقى الا الدخان...فاذا عينا يعقوب من الحزن على يوسف...فماذا اقول عن قلبي الذي انفطر ؟ كيف لمعشوقي أن يطفئ لهيب الحب قبل أن يشتعل ...غريب امركم يا معشر الرجال ... ولئن يسألنك عن الحب ... حدثهم عني ... عن رجل قلبه احتل .. من قبل حسناء حبها يقتل ... اکمه ركض وراء السراب ... حتی وجد نفسه وسط صحراء قحلاء "حبك كمن استحلى قطرة عسل وحرم...جن بجنانه والفيض اغرقه في الندم" البطلة ديالنا عنيدة لي فراسها فراسها مدللة ومفششة ، ولكن طيبة اما البطل ديالنا نقدر نقولو رجل مغربي بامتياز ، عاش تاهو لحظة صعبة من حياتو لي غايكون عندها تأثير كبير على حياتو هو والبطلة نوع القصة هي رومانسية فيها بعض اجزاء من السفالة مرة مرة نحط لكم بعض الأحداث الطريفة لي غادي تعطينا لمسة زوينة للقصة ... نتمنى تعجبكم R & K قراءة ممتعة