هذه قصه تتكلم عن فتاه عانت من ظلم زمن وقسوته واجبرت على زواج من ابن عمها وظلم اقربائها وهي طفله
ضلت اشم خدودها ركبتها صارت شفتي قريبه من شفتها بستها قاومتني اول شي تضرب بيه وتحاول تفلت من جوايه بس اني اضخم منها واقوه وتقصدت اطول بلبوسه وضغط عليها حتى ماصيح وطلع صوت
حتاجيت نفس بتعدت شوي
عبدالله : بس صيحين اموتج
هي كامت تبجي رجعت بستها نزلت لركبتها عفت يدها كمت ارفع ثوبها الي هو اصلا مرفوع
حسيتها خافت وكامت ترجف
٠
٠
٠
اني جنت مصمم الا اخلصها من هل عذاب لو شما كلفني هل شي
وخاصه من سمعت هو بعده ماماخذها وتفق ويه ابويه ليله عرسهم جمعه تجي
من كتلها هو راح اسوي بيج اكثر حسيتها رادت تموت من خوف وصارت صفره مثل ليمونه وترجف
شوفي نيار عتبريني مثل اول مثل اخوج
نيار : اي طبعا الله خليك خلصني منه بعد ماتحمل اكثر اذا سوه هيج مره ثانيه بداعه اهلي انتحر ماتحمل هو يطخني مره ثانيه
This is a story that talks about a girl who suffered from the oppression and cruelty of time and was forced to marry her cousin and the oppression of her relatives while she was a child.
I kept smelling her cheeks, her knees, my lips became close to hers, and she made me feel the first thing she hit and tried to get away from him, but I was bigger and stronger than her and I meant longer with his dress and he pressed her until he shouted and a voice came out
You need a breath, a little farther
Abdullah: I'm just crying out loud
She came back with her clothes, she lowered her knee, and h
النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد.
هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين.
"ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها.
ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.