يوتوبيا اللامكان
  • Reads 109
  • Votes 14
  • Parts 1
  • Reads 109
  • Votes 14
  • Parts 1
Ongoing, First published Aug 19, 2021
Mature
البلاد الموعودة مختبئة في غياهب الدنيا،  متلثمة بديجور عميق.. هي أسطورة من الأساطير الحية التي لم تمس للآن، بين اشتياق أفرادها للاختلاط بالعالم، و بين تلهف أرواح الغير لملاقاتهم، إلا أن بآخرين طمعا عميقا و جشعا منقطع النظير، كما لو أن أوان الحق آن أن يبين، بل هو مجرد شعار يطاع يخفي ظلمات أرواح المشردين المنبوذين

أريم وسيا، طفلان صغيران أجبرا على رؤية أسوء أوجه هذاالعالم بعد أن كانا يعيشان بإحدى جنان الدنيا،  بعيدا عن التوتر و ضغوطات العالم مختبئين.. لكن بيوم من الأيام بدأ الغرباء بالوفود بطريقة عجيبة. شخص يتبعه اثنان حتى ثلاثة 

ثم انفجرت الماعف دون أي سبب و خرج الغرباء حاملي للأسلحة، إنهم جيش دون رمز.. محتل دون هوية 
وفجأة صار سيا أهم طفل في تلك البلاد، صار وريث المؤسس .. بعد أن خسر كل شخص 
 و صار هدف أولئك الهمجيين فكيف سيحميه أريم منهم؟ لم يرغبون به أصلا؟ ثم كيف ستحرك كاميليا العالم لأجلهما؟ وكيف سيحرر سيا بلاده مما هي فيه وهو لم يتخطى الثالثة عشر؟  

" أعدك أننا سنعيش و أننا سنفهم المعنى من الرموز و سنفهم كل الذي حصل .. و سننتقم لهم جميعا أتسمعني؟ "
" لم حصل ذلك؟ لم كان على السايوري أن تحترق ؟ " 
" لم أتخيل يوما.. أن علي الموت وحيدا"
" على عروس الزهرة أن تقدم كامل دعمها للموعودة! فلنحرك هذا البلد! فلنح
All Rights Reserved
Sign up to add يوتوبيا اللامكان to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
الدهاء "العقول المربكة"  cover
."مِدهَالك القَلب و مربَاعك ضُلوعي". cover
الراعب وصي الخاص cover
عِشْق الْأدْهَم*الْمَلَاك الْأَسْوَد* cover
𝗢𝗿𝗱𝗶𝗻𝗮𝗿𝘆 𝗺𝗮𝗿𝗿𝗶𝗮𝗴𝗲/زواج عادي  أسرار خلف الأبواب cover
يا وجد عُمري يا لذات الغرام cover
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
ظلال و دماء |• The Black Don cover
خمار الضنى cover
لـعـنـة الـخـطـيـئـة  cover

الدهاء "العقول المربكة"

33 parts Ongoing

"بين العقول المُربكة أوامرٌ مُنتهكة" صوتاً يعجُ بالأوامر المُطيعة يصدأ صوت الاشارات وتسري فوقها كُل الكلمات.. رحلةٌ مُغلفة بالذكاء خليلها الدهاء عقلاٌ غريب لشخصاً مُريب يأتي كالكابوس العجيب .. تفسيرهُ أمرًا مُهيب .. رحلةٌ لكُل من يخوضها هنا الدهاء يطوفها .. قصة حقيقية بقلمي: ريتـَا