حقيقة Teletubbies
  • LECTURAS 22
  • Votos 0
  • Partes 2
  • LECTURAS 22
  • Votos 0
  • Partes 2
Continúa, Has publicado ago 19, 2021
حقيقة مرعبة لايعرفها الجميع عن Teletubbies
Todos los derechos reservados
Regístrate para añadir حقيقة Teletubbies a tu biblioteca y recibir actualizaciones
or
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
BIKER. de xxatina
37 Partes Concluida
في سباقٍ لا نهاية له، وجدتُكِ النهاية التي لا أريد الوصول إليها. جي هون رجل قد انسلخ عن مستنقع الفساد، تاركًا خلفه ظلالاً لا تزال تطارده. دراجته النارية، رفيقته الوحيدة، ملاذه الوحيد من الذاكرة التي تأبى النسيان، ومن ذنوبٍ عالقة في دخان الأيام الماضية. لم يكن يبحث عن غدٍ، بل كان يهرب من الأمس، ومن نفسه. ثم هنَاك إيلاي، الفتاة البكماء التي يحمل صمتها أكثر مما قد تحمله الكلمات. خلف وجهها البريء، تخبئ حياةً تعيشها تحت جناح الليل؛ حياة السرعة والمخاطر، حيث لا رحمة تسود ولا قوانين تُكبح. عندما تقاطعت مساراتهما، لم يكن اللقاء عادياً. كان أشبه بشرارةٍ أشعلت حريقاً لا يمكن إخماده. كلاهما كان يهرب، وكلاهما كان يقاتل، لكن الطريق الذي جمعهما ليس مجرد دربٍ من الإسفلت... بل سباق ضد الماضي الذي يثقل أكتافهما، وضد الخوف الذي يكمم أحلامهما. وفي قلب هذا الصراع، كان الحب ينتظر ليس كوعد بالخلاص، بل كنارٍ جديدة، أخطر من أي شيء عرفاه. فكيف للقلوب الهاربة أن تجد في الحب ملاذاً، إن كان هو أيضاً أحد أعدائها؟ .☆. "ليس كل سباقٍ ينتهي بخط النهاية. بعض السباقات تبدأ حيث يظن الجميع أنها انتهت." .☆. "الحب والسرعة يشبهان النار. إن اقتربتَ أكثر مما يجب، احترقتَ. وإن ابتعدتَ أكثر مما يلزم، تجمدت." ═════════════
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
سيجبر بها خاطرك cover
تجبر الرماد ( الجزء الثاني)  cover
I'm not perfect  cover
اسكربتات للكاتبة خديجة السيد (قصص قصيرة) cover
BIKER. cover
لكن ما هو ذنبي cover
دٍفُـوٌء أّلَسِـنِيِّنِ  cover
القاسي إلا مع صغيره cover
هزيم الرعد "أحفاد الجبروت"  cover
My Lifeline  cover

سيجبر بها خاطرك

29 Partes Continúa

هل باب التّوبة مفتوح للجميع ؟ و هل ذكريات الماضي ستبقى تلاحقها ؟ كانت آيات سورة الزمر تتردد في دماغ سونال و روحها لآيام .. { ۞ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا ۚ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (53) } هل استحقت فرصة أخرى ؟ هل سيكتب لها الله بداية جديدة و هي مثقلة بالذنوب رغم معرفتها بالحلال و الحرام ؟ و أنها وقعت في حرامه و تركت حلاله ! هل سيَجْبَرُ خاطِرُها و قلبها المكسور .. ؟ ـ بدأت في الثامن من آب عام 2024