لَطالمَا أَردت القَولَ أَنّي آسفٌ عَلى عَدمِ كَونِي كَافيًا لَك، وَشكرًا لِأنّكَ كُنتَ كَافيًا لِي طِوالَ هَذا الوَقت. لَقد كُنتَ لِي حَقًا النُّورَ وَسطَ الظَّلام! بَدَأت يَوم: 21/8/2021 اِنتهَت يَوم: الشُّكرُ لِأنامِل جُنودِ التَّصمِيم عَلى الغِلاف.✨All Rights Reserved