الان تلك اللحظة فقط فهمت فهمت شعوره حينما كان يقف مثلها امام باب القصر قبل اعوام صدفة غريبة فها هى الان تدخل و هى تعلم ان لا احد ينتظرها او يريد عودتها من الأساس مثله تماما هل اخطأت حينما عادت ؟ هل ستصلح كل شئ كما تمني نفسها ؟ لا يهم الان لقد اتخذت القرار و لبّت دعوة الجد بكل سرور و من سخرية القدر هى متشابهة معه حتى فى تلك النقطةAll Rights Reserved
1 part