دخل المنزل وهو لا يره امامه من التعب
ادهم بحنق لنفسه: كان يوم اسود يوم ما مسكت القضيه الزفت دي
سمع صوت قادم من غرفه النوم
دخل متسللا وجد جسد انوثي يقوم ب البحث بين ادرجته
ادهم: من انتي
التفتت بسرعه
ولكن لم يراها ادهم لانها كانت تضع قناع اسود الون
يشبه النمر ولكن اسود
نظرت حولها بسرعه خاطفه ثم قفزت بخفه ورشاقه وحركات مدروسه من النافذه نحو الشارع
قفظ خلفها
ادهم بصراخ: لصه توقفي لصه
ظل يجري خلفها حتي دخلت في زقاق مظلم وهو خلفها
امسكها من شعرها بسرعه
ادهم: توقفي ايتها الصه من انتي
لم ترد وباغتته بركله في معدته جعلته ينحني لتكمل ركضها وفي ثواني كانت اختفت من امامه
••••♡••••♡••••♡
تالت روايه ليا اتمني تعجبكم
حنين رمضان 😘
في الزمان والمكان حيث لا يعود الإنسان كما كان تبدأ القصة.
ظل غريب يتبعك في كل خطوة، وصوت يهمس في أذنك من العدم. لا تعرف إن كان حقيقيًا أم مجرد خيال، لكنك تعرف شيئًا واحدًا: لا مفر.
ستكتشف الحقيقة، لكن بعد فوات الأوان.