و لأن المَافيا كانت سَيئة كفاية ، اختَاروا أن يكُونوا الأسوأ. بِسر و جَريمة هَكذا انتهت أفظَع لَيلة بِحَياتهم أقسَموا على حِفظ السِر و القَسم بعالَمهم دَم. وعْد شرفٍ أعطاه كُل من جَامع الإتِحادات لِيونيد آرُون إيغور و الدُون لِيفاي أنَاتولي لِهيلينا أليساندرو عَلى دَفن ما حدَث وقَتها. و لمْ يعرفُوا مَن الذّي شَهِد علَى إنعدَام إنسانِيتهم بتلكَ الليلَة. | الكتاب الأول من سلسلة النخبة المَلكية للمَافيا |All Rights Reserved