سَلامٌ على حُسنِكِ الذي سَلَبَ مِني رُوحي ، سَلامٌ على اليَومِ الذي كُنتُ فيهِ مُلاقِيكِ ، سلامٌ علَى قلبٍ ما أضحى مالِكهُ اِلا هائِماً مِن فِكرٍ كُنتِ مَن كَساهُ"
اُسطورةٌ! ما مَنَعت قِصةَ عِشقٍ وُلِدَت ما بينَ الحاضِر والغائِب، هامَت روحَين ببعضٍ، فَتَعَلقت فأبتِ الفُراقَ.
مَلكٌ اُهيمَ الجميعُ بملمَحهِ الفاتِن... وماكانَ قَلبُهُ مسكَناً...حَتى اصاَبهُ مالمْ يكُن بالحُسبانِ.. فـ هامَ وباتَ عاشِقاً..ومَاكانَ العِشقُ إلا غُربةً وسطَ احضانِ الوطنِ.
مِن عتَبِةِ التسعِيناتِ اضحَتَ ، وعَلى زَمنِ 'باسيلِ الحاكمِ"حَطتْ
لتغدُو عاشِقةً هائمة.. وما هِي بِعائدة.
الحُبُ لايَصنعُ المُعجِزات.. هُو بِحدِ ذاتِهِ *مُعجِزة*
_باسِيل الثانِي : الملِك -جيون جُونغكُوك-All Rights Reserved