أحببت صحفيه
  • Reads 818
  • Votes 45
  • Parts 5
  • Reads 818
  • Votes 45
  • Parts 5
Complete, First published Aug 27, 2021
هو قاسي.. عديم الرحمه.. ظروف عمله اضطرته الي هذا.. حياته مظلمه وروتينيه بشكل لا يطاق... لتأتي هي على هيئه نور لظلمته.. وتنير حياته بجمالها وخفه دمها.. لتقلب حياته رأسا على عقب... فهل ستصبح حياته ام مجرد صحفيه... 
(أحببت صحفيه)
بقلم مريم تامر...
All Rights Reserved
Sign up to add أحببت صحفيه to your library and receive updates
or
#320احببت
Content Guidelines
You may also like
((احببتها رغم وحدتها))...للكاتبة/ آمال عزت...🥰 by AMALEZZATMOHAMMED
29 parts Complete
((احببتها رغم وحدتها)) تعريف الأبطال ... 🥹💕! - بطلتها انهاردة اسمها علياء عندها ٢٠ سنة كلية صيدلة تانية كلية دايما لوحدها ماعندهاش أصحاب ودة هنعرفو في الأحداث 😁، مختمرة بشرتها سمرا شوية عيونها بني فاتح قصيرة ، عايشة لوحدها وبردو هنعرف من أحداث الرواية لية(عارفة أن عندكم فضول بس إن الله يحب الصابرين 😂) ، بتشتغل في مطعم بجانب جامعتها علشان تصرف على نفسها، كفاية عليها كدا 😂. - بطلتنا التانية نادية ست عجوزة الي حد ما عندها ٨٥ سنة ، هي وعلياء جيران ، بتحب علياء جدا وبتعتبرها بنتها ، معاها حفيدها الوحيد أحمد ، (كفاية المرة عجوزة مانجبش في سيرتها كتير 😂🙃). - بطلنا التالت أحمد ٢٥ سنة كلية هندسة يبقي حفيد نادية ، ماسك فروع شركة المحمدي كلها ، أكبر فرع فرع أمريكا ولذالك بيسافر كتير هناك (يابختو والله 😂) ماماتو وبابا متوفيين (يلا كفاية كدا علشان وسعت مننا اووي 😂). - بطلنا الرابع هو يوسف ٢٥ سنة قد أحمد وصديقوا من أيام الطفولة ، هو دكتور في الجامعة في الصبح بيبقا شغال في الجامعة وفي الليل شغال مع أحمد وماسك فرع من شركات الأحمدي (الفرع اللي في مصر) كفاية خد من وقتنا كتير 😁. -مستنين اية مافيش أبطال تاني ، بجد 😯! ، بس أكيد هنقابل شخصيات تاني ... 🥰❤️!. الكاتبة / آمال عزت .
توأمى ونصفى الاخر الجزء الاول*(مكتملة) by hebatallaaah
23 parts Complete
روايتي الاولي تم تعديل الرواية حب توأمى منذ الصغر،،، تتحدث القصة عن بنتين توأم بيقدروا يحسوا ببعض مهما كانت المسافات بينهم و هيحبوا شابين توأم أحدهما مهندس و الاخر ضابط و تدور القصة حول جورى المشاكسة و مقالبها مع توأمها في أي احد يضايقهما ___________________اقتباس _ فى يوم من الايام في فصل الشتاء كانت تمشي وحيده بمفردها تنظر حولها ولكن لم ترى أحداً يمشى حولها على الطريق كانت تمشى وحيدة عينها تبحث دائماً عن نصفها الآخر ولكن دون جدوى ،ولكن فجأة سمعت صوت صراخ عالى،وأحدهن تطلب المساعدة حاولت إنها لا تخاطر وتذهب بأتجاه الصوت ولكن هناك شئ بداخلها يدفعها إلى الذهاب لمساعدة الفتاه الاخرى وعندما ذهبت تفجاءت إنها تشبهها وكأنها هى... كان هناك رجولان يحاولان قتل الفتاه ولكنها لم تستطع الوصول إليها فى الوقت المناسب لأنها عندما وصلت كانت قد قُتلت الفتاه وتفاجاءت عندما رأتها أنها توأمها لم تستطع مساعدتها أحتضنت اختها وإنهارت بالبكاء والصراخ 💔 عليها و لكن فجأة سمعت صوتها يناديها.... ------------------***----------- كامن يوجد بجانب ذلك المكتب بالخارج يوجد كرسى ومن فوقه يوجد دلواً فيه مياه ، و بكل مكر ركبت على ذلك الكرسى وأسندت الدلو على الباب الحديد و مسنوداً على الحائط بحيث من الطبيعي و هو خارج من المكتب يدفع الباب للأم
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
((احببتها رغم وحدتها))...للكاتبة/ آمال عزت...🥰 cover
عشق أولاد الذوات cover
فضفضة أحاسيس.       ( ديوان بالعاميه المصريه ) cover
علمني الحب ... /سحابه نقيه cover
لعـبـ❣ـہة آلَقـ❣ـدر 🔱 cover
عشقت عيونك  cover
بداية إلتزام  cover
رواية بعينيكِ أسير بقلمي شهد الشورى cover
توأمى ونصفى الاخر الجزء الاول*(مكتملة) cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

86 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.