🥀#لـــعـــشــــقــــها_ضــــريــــبـــة🥀
بقلم Fatima Zahra Ar
🌹إهــــــــداء🌹
~إلى ذات القلب النقي .. لقارئتي,ايًا كـان حلمك ايًـا كان طريقك الموصل له شاقًا امّ يسيرً لاتتخلين,كافحي اهزمي جميع ماقد يشكّل حاجزًا بينك وبينه,عاركيه وانتصري لكن لاتتخلين عنه,ف لذه الاهداف تكمّن بقوه التحمل ومدى صبرك لكيَ تصلين الى حلمك~
____
●هل سمعتِ عن رجل شرقي يرتجي الحب من امرأته سواي؟ ....
هل وجدتِ رجلاً يزخ جبينه بالغضب كلما لمح طرفًا ينظرك؟ .....
هل رأيتِ عاشقًا يدندن اسمك بتراتيله؟ ....
هل وجدتِ رجلاً يحيك النساء وشاحًا حول جيد امرأته سواي؟ ......
يا من وطَّنتِ نفسك على أحلامي !!!
وبقيتِ كذنبٍ عالقٍ في ثنايا قلبي .....
وبات عشقي لكِ موَّالاً..... يبدأ وينتهي بشجن ولهان.....
اصغي إليَّ و تأملي حروفي!!! ..
مقام قلبي صار لكِ كما حرم قلبك بات لي.....
فأنا لكِ عاشق ومعشوق ولا توبةً لكِ مني !!!
●كـاللعنة حبها ..سرت في جسده حتى بات كـالمسحور...
عَشقها إلى الحد الذي لا حد له مُخترقًا كل حواجز القدر المنيعة...
ولكنه لم يعلم أن يكون لعشقها ضريبة فـتفنن القدر في تحصيل ضرائب عشقه... !!
● ...عزيزتي القارئة 💜
لا يغرنّكن شخصيات فلكل منهم طابعه الخاص.. لا تتشبثن بانطبعاكن الاول حولهم ربما تنصدمن او يخيب املكن حول احدهم و احداهن...فلكل شخصية وج
إرثٌ عظيم ..
مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم
طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم
قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم
نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة
أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد
فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد !
ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال
مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال
فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال
يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال
ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار
مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار
مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار
سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار
تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن
والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين
لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين !
أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟
أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟
ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟
و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟