ترجمة اغاني 《BTS》2
  • Reads 6,806
  • Votes 848
  • Parts 161
  • Reads 6,806
  • Votes 848
  • Parts 161
Ongoing, First published Aug 29, 2021
ترجمة اغاني ديناميت الكيبوب الجزء الثاني
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add ترجمة اغاني 《BTS》2 to your library and receive updates
or
#639في
Content Guidelines
You may also like
𝑨 𝒎𝒂𝒕𝒄𝒉 𝒎𝒂𝒅𝒆 𝒊𝒏 𝒉𝒆𝒍𝒍 || 𝑴.𝒀𝑮 by Miso16
24 parts Complete
البَشَر دائِماً يَنحَازون لِلأقوى ، دَائِماً يَنحَازون لِلسُلطة ، وَدَائِماً يَنحَازوون لِلنَجاة حتى وإن كَان هُناك ثَمن. الجَمِيع يُحاوِلون إثبَاتِ أنفُسِهم والتَّغَيُر لِلتباهي لَيس لِكَونِهم يُريدون أن يُصبِحوا أفضل، رُغم ذلك هُناك مَن يُحاول بِجُهدٍ ولَكِن مازال كَما هو، لَيس لِأنه لَا يُحاوِل كِفايةً، بَل لِأن هَذه طَبيعتِه أو طَبيعتِه التي صَنعها الوَقت. لَا يَفهم الجَميع مَعنى الوقت ولن يفهموا مَخاطِرهِ؛ لأن مَع الوَقت تَنكَشِف الحقَائِق وَيُصبِح المُؤلِم هَيِّن مُقارنَتاً بِالحقيقة. بَعدَها فَقط يُصبح الإنسان إرتِيابي بِما فيه الكِفاية لا يُمكِنه الوثوق حتى بِأبَويه، يُصبِح الإنسَان مُدمِن لِلعُزلة والوِحدة. هذه الأنواع مِن الناس لا تخشى البشر بل تخشى مُكرَهُم وأنانيتِهُم لِهذا دَائِماً تَجِدهُم مُستَعدون لِلمُخاطرة بِأي شيء وَيأخُذون ما يُريدون شِئت أم أبيت لأنهم يؤمِنون أن لا أحد مِن المُمكن الوثُوق بِه.
You may also like
Slide 1 of 10
𝑨 𝒎𝒂𝒕𝒄𝒉 𝒎𝒂𝒅𝒆 𝒊𝒏 𝒉𝒆𝒍𝒍 || 𝑴.𝒀𝑮 cover
The Man Of My Memories/ رجل ذكرياتي  cover
طبيب الأسنان || dentist cover
من أنا؟ || ليسكوك✔️ cover
خواطر سادية cover
رِهاب .✔️ cover
Pizza ¦ M.YG  cover
Alastor bottom cover
you & i | one shots ✓ cover
رَفيقُ العِناقِ خاصتي || كيم تايهيونغ ||  مكتملة cover

𝑨 𝒎𝒂𝒕𝒄𝒉 𝒎𝒂𝒅𝒆 𝒊𝒏 𝒉𝒆𝒍𝒍 || 𝑴.𝒀𝑮

24 parts Complete

البَشَر دائِماً يَنحَازون لِلأقوى ، دَائِماً يَنحَازون لِلسُلطة ، وَدَائِماً يَنحَازوون لِلنَجاة حتى وإن كَان هُناك ثَمن. الجَمِيع يُحاوِلون إثبَاتِ أنفُسِهم والتَّغَيُر لِلتباهي لَيس لِكَونِهم يُريدون أن يُصبِحوا أفضل، رُغم ذلك هُناك مَن يُحاول بِجُهدٍ ولَكِن مازال كَما هو، لَيس لِأنه لَا يُحاوِل كِفايةً، بَل لِأن هَذه طَبيعتِه أو طَبيعتِه التي صَنعها الوَقت. لَا يَفهم الجَميع مَعنى الوقت ولن يفهموا مَخاطِرهِ؛ لأن مَع الوَقت تَنكَشِف الحقَائِق وَيُصبِح المُؤلِم هَيِّن مُقارنَتاً بِالحقيقة. بَعدَها فَقط يُصبح الإنسان إرتِيابي بِما فيه الكِفاية لا يُمكِنه الوثوق حتى بِأبَويه، يُصبِح الإنسَان مُدمِن لِلعُزلة والوِحدة. هذه الأنواع مِن الناس لا تخشى البشر بل تخشى مُكرَهُم وأنانيتِهُم لِهذا دَائِماً تَجِدهُم مُستَعدون لِلمُخاطرة بِأي شيء وَيأخُذون ما يُريدون شِئت أم أبيت لأنهم يؤمِنون أن لا أحد مِن المُمكن الوثُوق بِه.