يتيمه دخلت عالم مافيا ( مكتمله )
  • Reads 2,217
  • Votes 528
  • Parts 8
  • Reads 2,217
  • Votes 528
  • Parts 8
Ongoing, First published Aug 30, 2021
ما ان  تفجر باب كون  هواء مرتد قوي مما دفع ساره بشده الى وراء وسقطت على مجموعه من الاسلحه صدمت راسها وشعرت بدوار 
سام : ما كتله الجمال هذه المرميه وسط هذه للزهور 
سارا : هي تحاول الوقوف وان تفيق حتى توضحت امامها الرايا 

سام مازال ينضر ويتمعن بجمالها ولكن هي بحركه سريعه رفعت سلاح الذي بيدها وطلقت النار اصابت كتف سام سام لم يتوقع هذه الحركه من فتاه بهاذه الرقه والجمال ارادت ان تصوب عليه مره ثانيه لانه لم يسقط من الضربه اولى لكن الضربه التي تلقتها على راسها قويه شعرت بدوار واخطأت تصويب عندما نتبه سام ان رجاله وجهو الاسلحه عليها اوقفهم 
استرجعت توزنها واطلقت مره اخرى لكن سام تفاداها وسحب سلاح منها 
سارا بدات بصراخ 
وتحاول افلات 
سام : امسك فمها اصمتي صوتكي مزعج وحملها 
حملها وتوجه الى خارج قصر وامر بتفجيره 

في هذا وقت كان سكندر وزين يقاتلون هم ورجالهم قتل ١٧٠ شخص 
سكندر : هل احضرو مافيا روسيا كلها 
زين :لقد تاخرنا الفتاتان بخطر لقد خسر طرفين كثير من رجاله واصبح عدد الضحايا من كل الطرفين مايقارب ٢٠٠ شخص 
ولكن في نهايه استطاع زين ان يخرجو احياء لقد كانت هذه اكبر مواجه في تاريخ مافيا
All Rights Reserved
Sign up to add يتيمه دخلت عالم مافيا ( مكتمله ) to your library and receive updates
or
#545قتال
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
المسبحة (تراث الاجداد ) cover
خمار الضنى cover
يا وجد عُمري يا لذات الغرام cover
الراعب وصي الخاص cover
عِشْق الْأدْهَم*الْمَلَاك الْأَسْوَد* cover
ظلال و دماء |• The Black Don cover
."مِدهَالك القَلب و مربَاعك ضُلوعي". cover
بين قيود ملهم cover

غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني

109 parts Ongoing

قتلوا الفتى البريء ودفنوا جثته حيًا في أرض البلدة، حرموه من الدفء بين أذرعتهم وألقوه في النيران والحُجة كانت وصول الدفء لجسده، الآن عاد الفتى ينتقم ويأخذ كل ما سُلِبَ منه، يأخذ منهم الراحة ويسرق النوم من أعينهم، وبنيران الدفء يحرقهم، ويبتر أذرعتهم، عاد من صبر كما صبر "أيـوب" وقد عاد الفرح للغائب كما فرح "يـعقوب" نحن والأمل باقيين، والألم والحزن زائلين.. كنا في إنتظار الغَـوث ونزول أرضنا الغَـيث.. فحينما طلبنا المغيث أرسل الله لنا الغَـوث، وعرفوه الناس بـ "غَـوثهم".