أن رحلت عنكَ يوماً، وحمحمت راحلتي إذاناً بالغياب فلملم رفاتي في اقبية الذاكرة، وأصنع لي تابوتاً في خافقيكَ، وأدفني داخل روحك لأُرافقكَ أينما ذهبت... في العِراق.. تحديداً في العاصمة بغداد.. فتاة في عمر الـ 5 سنوات تحب أن يكون لها مستقبلاً ترفٌ.. القصة حقيقية ♡ للكاتبة فاطمه علي*All Rights Reserved