"صدقني آلاف الفتيات تتمنى رجلاً مثلك، وأنا لستُ المناسبة لك..". "ولكنني اريدك انتِ" قاطعها يضع يده على فمها يمنعها عن الحديث." ما الذي يجعلك تريدني؟ لا شيء جميل بي، لستُ شقراء أو بعيون ملونة وجسد ممشوق وماضٍ جميل، وعائلة مُحبة ، أنا لا أناسبك ولو واحداً بالمئة." ابعدت يده تتكلم بانفعال. عاشت حياتها كلها تطلبُ الحُب ممن هم حولها، وعندما فقدت الأمل في أن يحبها أحدهم جاء هو وأحبها بكل عيوبها وصفاتها السيئة، جاء ليخبرها أنها أجمل ما رأته عيناه. « وان شوت ». جميع مافي الرواية من أحداث، مشاهد، حوارات، والأبطال من تأليفي الشخصي وعائدة لي فقط، وأي شخص سيفكر مجرد التفكير على اقتباس أو نسخ شيء منها سيتم التعامل معه قانونياً، كما أي فكرة مشابهة لها هي محض صدفة.©All Rights Reserved
1 part