(قَلبي على حُب الصعيدية مَيّال) هُنا ستجد الحُب الصعيدي من قلب إمرأة جميلة تمتلك أصول عربية، صعيدية عريقة، على شاب مغرور يكره الصعيد رغم أن أصولهُ صعيدية يجمعهم القدر من جديد، سيقع في حُبها بعد أن يَكسر قلبها بكلماتهُ السامة لها والسخرية منها، ولكنها تُحبهُ من منذ الصِغر وهي تعشقه، هل قلوبهم سوف تجتمع على الحُب؟ أم الإنتقام؟!. #بقلم_الكاتبة_الصعيدية_سلمى_محمود_النجارAll Rights Reserved