
تختصر روايتي ب عواقب اختيار القلب الخاطئ الى متى يبقى العقل يتحمل عواقب افعال القلب لذلك اقام العقل ثورته على القلب بفرض شروطه لكي يضع اساس الى حياته التي في كل مره تبدء ب شيء خاطئ وتنتهي ب معارك وخسائرها جسيمه واول من يكون متضرر بيها هو القلب نفسه ومن بعده العقل وبعدهم تأتي الاصابع لكثره اطاعه أوامر العقل بكتابه كل مايقوله القلبAll Rights Reserved