رواية قصيرة في أدب الرسائل.
أكتبُ وبي لوعةُ الشوقِ إليكِ.
فإلى التي أنجبتني وتركتني خلفها طيرًا مكسور الجناحِ، إلى أمي.
المخلصةُ إليكِ، براءة.
الرواية من خيال الكاتبة -أنا- ولا علاقة لها بأي أحداث واقعية.
هذه الرواية إهداء الي حورية قلبي ونبض قلبي، إلي تؤامي وأعظم صديقة وأخت في الدنيا كلها، إلي صديقتي ومنبع أسراري إنها فرحي في وقت الحزن، ومنبع الامل في ظل اليأس، مصدر سعادتي في هذه الحياة، قلبها ك بياض الثلج، إنها أعظم صديقة وأخت في العمر كله
هذه الرواية إهداء إلي الكاتبة العظيمة المبدعة المتألقة دائما وابدًا ندي محمد"حورية