تسير أنت والحياة سوياً، تعاندك وتعاندها، تنتصر هي مرة وتنتصر أنت مرة، فتظن أنك الذي لا مثيل له. لكن وقت الصفعة، تتذمر وتشتكى وتتساءل "لماذا انا؟!" لكن ما رأيك بصفعة حقيقية أو نقل لكمة، طواحين هواء تطيح بك وبحياتك -سواءا ًكنت راضياً أم لا- وبعد العديد من الاثنين تتحول الى المُستقبِل ويتحول سؤالك من "لماذا انا؟!" إلى "وماذا بعد ؟!"All Rights Reserved