"مشاعر وأحاسيس تهز الكيان خططها القلم على الورق وأطلق عنان للخط على كومة الاوراق لعلها وبالصدفة تصل إلى قارء يفهم المغزى من الكلام الصامت"
خالية من التش بيكات
جيون جونغكوك
بين جدران قرية هجور عاشت سديم عمرها بين قسوة أب وظلم يطحن الروح حتى لقت نفسها مطرودة من بيتها بلا ذنب
وبين دموعها التي سالت في ليل مظلم مدت لها يد النجاه أخذتها إلى قرية غيسان بيت الجدة فاطمة حيث يبدأ فصل جديد مليء بالاختبارات
في غيسان، بتواجه سديم الغربة وتتعلم معنى الأمان وتكتشف روابط ما عرفتها من قبل: الصداقة الحب الحنين
رواية تحكي عن الألم والبحث عن الذات وعن قلوب تلتقي لتصنع للروح وطنًا لم تجده من قبل