سيدة الأعمال
  • Reads 18,770
  • Votes 871
  • Parts 33
  • Reads 18,770
  • Votes 871
  • Parts 33
Complete, First published Sep 09, 2021
الأنواع: دراما ، تاريخي ، رومانسي
في موقع الإعدام ، ينتظر مائتان وخمسة عشر شخصًا من عائلة يون الإعدام. كما أمر الإمبراطور الجديد ، يتم إعدام الجميع ويتدفق الدم على الأرض. استرجع مرة أخرى ، أيها الأشخاص الذين يدينون لها ، احسب مقابلها ، فلن تتخلى عنهم أبدًا. فقط عد إلى الحياة ، وقتل والداها ، والناس في العاصمة بأكملها يتطلعون إلى ثروة عائلتها. في هذه الحياة ، لن تصاب بالعمى مرة أخرى. في حياتها الماضية ، كانت عائلة عمها هي عائلتها الوحيدة ، لمجرد أن جدتها لا تحب والدتها ، كما اعتقدت
All Rights Reserved
Sign up to add سيدة الأعمال to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
شفاه مخملية by zhralsalami
60 parts Complete
واگف گدامي وعيونه يتطاير منهه شرار وكلهن حقد وغيض، گلب شعره الاسود الكثيف اليزيده جمال وجاذبيه وضحك بأستهزاء، گال بنبرة صوت ماكرة - انتي ياهو يگلبچ؟ هو انه وگوة دبسوچ بيه ولوما خذيتچ چا برتي ؏ افاد هلچ يبت الچايچي الفگر.. نزلت دموعي تچوي خدودي وگلبي احسه وگف مينبض من الصدمة ومن كلامه، ميطلع صوتي گوة جمعت قوتي وگلت بقهر.. - بَـس انته گلت تحبني؟ ضحك بقوه لدرجة اجتاحته نوبة سعال، فر ايده ولزمني من شعري حسيت بصيلات راسي انزرفن من قوة الشد، همس بفحيح.. . . كُتله من الكبرياء جُسدت على هيئة رجل قاسي ومتسلط .. طُغيانه ليس لهُ حدود ظلمهـا .. گسرهـا .. اهانهـا كثيراً عندما علم انها اعلنت استسلامها وحبها لهُ وخضعت لـ بَكرهـا لكن هـو اعلن عشقهُ لـ " شفاهها المخملية " فقط لا غيـر واتخذهـا وسيله للتسليه وممارسة الحُب الكاذب فـ ما هي نهاية الهجر على يد البگر .... ستصادفنا عدة شخصيات بين طيات هذهِ القصة من هُم وماذا يخبأون لنا من مفاجئات؟ ''شِـفـاه مخمليـه" للـ الكـاتبـة زهراء السلامي. #حقيقية 🤍
You may also like
Slide 1 of 7
وريث آل نصران  cover
انا والمهووس🔞سلسلةأسرار العائلة cover
أسيرة الشيطان الجزء الأول + الجزء الثاني+ الثالث cover
شفاه مخملية cover
غرام الفارس cover
بنت العم والضابط cover
ناراحيدرة cover

وريث آل نصران

188 parts Ongoing

حينما يحاسبنا على الذنب أهل الذنب أنفسهم! قد كان يطمح في حياة هادئة، شاب اقتحم الحياة وفتح ذراعيه لها فلم يجد نفسه إلا شريد لا يعرف أين الطريق و أصبح لا يردد سوى: تائه، حائر، سئمت... بأي ذنب أنا قُتِلت؟ أما هي فكانت ترضى بالقليل، أمنيتها الوحيدة أن يصبح صدره مسكنها في كل الليالي ولكن لم تملك ثمنها بل حُمِلت أوزارا فوق أوزارها لتصبح بلا حبيب والذنب ذنبها فانطلق فؤادها شاكيا: يا ليت مُلكك يا ملك كان مِلك شخص غيرك. وفي النهاية كُتِب علينا الشقاء نحن وأنتم متابعي حكايتنا ولا مفر سوى المواجهة.