جَحيم مُستعمر
  • Reads 62,129
  • Votes 3,896
  • Parts 33
  • Reads 62,129
  • Votes 3,896
  • Parts 33
Complete, First published Sep 09, 2021
Mature
ليست مجرد سطور تختبئ فيها الكلمات
انها حكاية صمود وقوة لامرأة من جنوب العراق 
عانت ما عانت وتحملت عناء هذا العالم لوحدها 
دون سند دون حماية ...
فهل تستمر هذه المعاناة؟....
All Rights Reserved
Sign up to add جَحيم مُستعمر to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
أستنشآق by user20250770
53 parts Complete Mature
نفتح باب هـالغرفه بعد مده مو سهـله عيونهـا الحاده أنتقلت على وجه إلي گدامهـا غمضت و وكفت تنكث لبسهـا وكفت مقابيلها بنظرات بآهـته صدح صوتهـا المؤذي وهـيه تتسآئل - أنشالله تعلمتي....؟ لأن بالله العظيم أذا رجع بدر منج هـيج تصرف الله ميخلصج مني مطلع منهـا شي مجرد ساكته وعيونهـا بارده تحركة رجليها بهـدوء طالعه من الظلمه تستقبل الضوه بكره وجهة نظراتهـا بقوه من حست بجذب جذعهـا قوي ركزت بكلامهـا بعيون داكنه سمعيني زين الفگر العجوز جاي اليوم هـوه ومرته أبتسمت بجانبيه وهـيه تتعمق بنظراتهـا صدر صوتهـا الساخر وعيونها حمره -الي يسمعج يكول تهـتمين.... سكتت ثواني ورجعت تقربت منهـا هـامسه بفحيح - أني وأنتِ نعرف كلش زين أهـتمامج كله بالفلوس....! رفعة حاجبها بدون شعور من جرتهـا بقوه من خصلاتها الفاحمه وگأنوا متعوده على هذا الشي - ناويه تتزوركين من جديد....؟ بللة شفايفها بأبتسامه بارده - تهـددين وگأنوا....؟ رجعت جرتهـا بقوه أكبر من أستفزازهـا - شوكت تعقلين إلا تموتين على أيدي.....؟ نترة أيدهـا بقوه من شعرهـا بعيون فحميه غاضبه - أفضل أموت منتحره ولا على أديج الدنيئه غمضت عيونها تحاول تتمالك مابقى من اعصابهـا بس اليوم - أياني وأيآج أسمعلج صوت من يجون بس لمن يحاجوج ردي بجواب مختصر
You may also like
Slide 1 of 10
آل هـَيآب  cover
تَزوجتها ياسعود اجباريَ cover
قرابين الوغئ  cover
حان الوصال  cover
بـين جدران قـسوتة cover
جنــــــرال cover
أستنشآق cover
قاتلي و مُنقذي  cover
لاڤندر . cover
زوجة الملياردير المتمردة cover

آل هـَيآب

25 parts Ongoing Mature

خطوات بطيئه تجر بيهـا تجاه البيت بأرهـاق وأحمرار وجنتيهـا يبين شگد هـيه تعبانه و مُرهـقه رفعت راسها والشَمس ضربة عيونهـا التنهـيده صدرت بملل أحساس الغُربه والحِيره صعب فزت على صوت عالِ أرتجفت أوصالهـا ضربات مُتتاليه يتلقاهـا الشخص المُمدد على الأرض وهـوه يگفخ بي بقوه رجعت ليوره وهـيه تنظر للناس تتجمع حواليهـم