وَ لَكِنني أحببتُكَ
  • Reads 3,496
  • Votes 547
  • Parts 22
  • Reads 3,496
  • Votes 547
  • Parts 22
Complete, First published Sep 11, 2021
" أُفضِل أن تُناديني كيوبيد

و أنت سَتكون أركاديوس.. آركيد بِمعنى أصح"

بدأت : 15/7/2021.
أنتهت : 11 /9 /2021.

بدأ النشر :12 /9 /2021.
أنتهى النشر : 4/11/2021. 

ممنوع منعًا باتًا الأقتباس من الرواية سواء بِإذن أو بِدونه.
All Rights Reserved
Sign up to add وَ لَكِنني أحببتُكَ to your library and receive updates
or
#788قصيرة
Content Guidelines
You may also like
"قوة بلا حدود " by YuriAlsingelwy3
52 parts Complete
بدت الغابة مخيفة جدا ،أصوات الحيوانات والاقدام التي تلحق بي ....أركض......وأركض .....لم أكن أريد التوقف،لا اريد العودة إلى ذلك المكان ،الدموع غطت مجال رؤيتي وأنا أفكر بكل المتاعب التي تسببت بها للجميع ..... لا. لا. لن اتوقف لكن التعب والإرهاق انتصرا على ،وتوقفت مرغمة لأن طريقي كان مسدود ، حيث وصلت لحافة منحدر شاهق الارتفاع وهذا اكد ان نهايتي ستكون هنا. نظرت إلى أسفله كان مخيفا جدا كان شديد الظلام في الأسفل وهذا يدل على عمقه ، حينها سمعت أصواتهم..... أصوات رفاقي .... نظرة ورائي كي أراهم في هيئة ذئابهم ،وعندما يتقدمون خطوة بمحاولة انقاذي من السقوط أرجع خطوة إلى الخلف ...... ذهبوا خلف الشجر ليعودوا بشكلهم البشري ليقول ألكس بحذر : يوري هيا تعالي إلى هنا ولا تنظري خلفك ابدا ..... لأقول لهم برجاء : ألكس ..... إيثان وايدن أرجوكم دعوني انا .....انا اسبب لكم مشاكل انتم بغنى عنها ...... أرجوكم قولوا لجيسيكا عند استيقاظها من الغيبوبة اني اسف وأنها لن تراني لأني .....لأني سوف اذهب ولن أعود للأبد أيضا ....... وباخر كلامي نظرت للخلف .....لم يعد لي خيار اخر....... حسمت أمري يجب أن أنهي الأمر الآن وهنا ،امتلئة عيناي بالدموع و ودعت الحياة ،فأنا لن أرجع لها ابدا ،من دون إرادتي رجعت قدمي خطوة إلى الخلف ،وكأن جسدي يدعمني في قراري ذاك ،أغمضت عين
You may also like
Slide 1 of 7
عقرب cover
بنت الشيطان  cover
آلـونا | ALUNA cover
Althea - The Female Alpha | مترجمة cover
ارهقنى عشق طفله cover
جحيم الشيطان (مكتمله) cover
"قوة بلا حدود " cover

عقرب

28 parts Ongoing

"نرقص بعدها تذهبين." تكلم من خلفي بهدوء بينما يحاول سحبي لأقابل وجهه لكني لم أرضخ له. "يوجد الكثير من الحسنوات اللواتي ينتظرنك لترقص معهن وأشياء أخرى كثيرة ربما، لم تريد مني أنا ذلك وأنت لا تعرف هويتي حتى؟" أجبته على الفور بنبرة متوترة وأنا أحاول الخلاص منه. "لكني أريدك أنتِ." أباح بصوت رجولي جعل مني أرتجف على الفور. فتحت عيوني على مصرعيها. أنا في مصيبة الآن، أنا حالياً متورطة مع أخطر رجل مافيا عارفته إيطاليا قط. "أليس هذا غايتكِ منذ البداية؟" تكلم بصوت خافت هذه المرة وهو يسحبني يستغل صدمتي حتى أقابله. "جذب أنتباهي بحركاتكِ تلك؟" سأل بجدية وقد أعادني لأقف أمامه لكني نظرت بعيدًا عنه. "لم تنكرين ذلك الآن؟ لم تحاولين الهروب؟"