جونغكوك حارس الأمن....
  • Reads 340
  • Votes 27
  • Parts 7
  • Reads 340
  • Votes 27
  • Parts 7
Complete, First published Sep 12, 2021
جريمة -تشويف-حب
في ليلة شتاء عاصفة قادك القدر الي حارس الأمن جونغكوك للاختباء من العاصفة الثلجية ولكن يشاء القدر ويجمعكما معا للهروب من أخطر عصابة مافيا للاتجار بالبشر فهل سوف تبقون علي قيد الحياة ام للقدر رأي آخر...... مشاهدة ممتعة..
All Rights Reserved
Sign up to add جونغكوك حارس الأمن.... to your library and receive updates
or
#242vk
Content Guidelines
You may also like
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  by QueenAyamohamed
105 parts Ongoing
الجروح أدمت قلوبهن ومازالت كلًا منهن تحارب للبقاء، مذاق الألم لا يفارق حلقهن، جروحهن متشابهة ولكن لكلًا منهن حكاية خاصة هي ضحيتها، الأولى نهشتها الذئاب البشرية وتركتها كالخرقة البالية تعاني بمفردها، والثانية واجهت إنسان مريض نفسي يريد أن يُجحمها داخل قوانين لعبته القذرة فبات كاللعنة تسبب لها هوس الجنون، والثالثة تخوض رحلة معتادة على بعض الزوجات التي تُجبر بالعيش دون زوجها المغترب ولكنها كانت دونه هشة تخشى أن ينتصر شياطين الإنس عليها، وهناك أخرى طمست حبها حينما تخلى عنها محبوبها وتزوجت أخيه وبعد سنواتٍ عديدة اكتشفت بأنه ما كان الا شيطان لعين لا يستحق حتى أن تدعو له بالرحمة، ومنهن تلك الفتاة العبرية التي تخوض رحلة غامضة بدايتها مقتل أخيها والصادم أن من قام بقتله هو عمها والآن يريد قتلها هي، وتلك البائسة التي اعتادت العيش داخل الطبقة الآرستقراطية فارتبطت بشخص لم ترغب به وأحبت حارسه الشخصي الذي قلب حياتها رأسًا على عقب، وتلك التي كادت بخسارة حبيبها بحماقتها التي أخضعتها بأنه يغار من نجاحاتها الساحقة... نماذج متعددة تشملها معنى صريح لعنوان الرواية #صرخـــــات_أنثى!!!!!
You may also like
Slide 1 of 10
ثأر الحب  cover
❀ Merlin Shop ❀ cover
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  cover
«﴿أَفآتَآر﴾ | 𝙰𝚟𝚊𝚝𝚊𝚛 » cover
𝙈𝙀𝙇𝙊𝘿𝙔 : GRAPHIC DESIGN cover
شظايا قلوب محترقة cover
90's music | covers cover
Fall of the star || سقوط النجم (متوقفة مؤقتًا)  cover
𝑬𝑪𝑺𝑻𝑨𝑺𝒀 {مُكتَمِلة} cover
🔹أنا لهاَ شَمس🔹 cover

ثأر الحب

127 parts Ongoing

دائما ما نسعي للإنتقام من أجل الآخذ بالثأر والإنتقام لأرواحنا فماذا سيحدث عندما يندلع من هذا الثأر شرارة الحب سينتصر الحب أم سينتهي وترفع راية الثأر أم سيكون للقدر رأي آخر....