المـأَلـوف المَـنسي.. و كم مـَن حِوارٍ قد أَلفتـهُ في رأسي لعلي أُلاقيك.. و كم مرة وددتُ أن أحتضنك.. لـقد كُنت تماماً مثل نسمة الهواء العليل جئت لـثوانٍ و رحت في مهب الريح.. . . JJk . . مُلاحظة: قبل البدأ بِقراءة هذهِ الرواية يُفضل ان تضع التطبيق خاصتكَ بموضع الليلي «دارك:اسود» تَنبيه! الرِواية تَحتوي على عِلاقات مُعقدة و بعض المُشاهد و الأحداث و الكلمات التي لا تُناسب من هم تحت الـ ثامنة عشر و ألفاظ قد يجدها البعضُ غير مُناسبة لذا وجب التحذير .. و جميع الاحداث خَيالية و اسماء الشَخصيات فقط لِسهولة التفكير بالابطال فلا تَمد بِصلة ابداً لاصحاب الاسماء الحقيقة بدأَت بِتاريخ : ٢٠٢١/١٠/٤ أَنتهت بِتاريخ: ----/--/-- ®جميع حقوق النشر لهذا الرواية تابعة لي كـ كاتبة اصليها لها لذا لا يحق لاحد نسخ أو اقتباس دون ذكر المصدر ..All Rights Reserved