طبيبٌ شاب وقعت عيناه عليها ، بعدما أسرته بجمالها لكن سرعانَ ماتحوّل إعجابه هوساً برفضها له ، وهو لم يعتاد الرفض مُسبقاً ، فاختطفها واعتدي عليها .. ثمّ قال لها بأنيابٍ داميه : أصبحتِ لي والمجتمع خارج هذه الغرفه لن يتقبلكِ ، حتي أنا لم أعد اتقبلك زوجةً لي ، لكن أشفق عليكِ وأترككِ هنا علي قيد الحياه .. ف هل تقبل أن ينتهي أجلها علي فراشٍ وضيعٍ أم تركض خارج هذه المقبره وخاصةً إن كانت الأبواب مفتوحةً علي مصرعيها امامها !! والواقع يحتم بأن العيش خارج الغرفه ليس اختياراً ، فلا مفر من الموت ، حفاظاً علي الشرف .. تعالو معنا نتعرف علي حكاية "ياسمين"