لقد عانت فى صغرها كثيرا
اتهموها بالخيانه واتفقوا على قتلها
هربت من الماضى لتستقبل حاضر مشرق لها بين الاغراب
وجدت من يساندها فى هذه الدنيا
وجدت الامن والامان فى حضن الغريب
هيا بنا نتعرف على حكاية من الماضى
هو المغرور نصف وزنه كبرياء والنصف الآخر قصة لايفهمها العقول الصغيره،بحر متلاطم من الأفكار لا يبحر فيه السطحيون ، متمرد ولا يعجبه شى
،.بل متفرد مختلف لايرضيه اى ذوووق
هي المزاجيّه المحكوم عليها بالفهم الخاطئ دوماً ، المتهمه بالغرور ، تداوي نفسها ذاتياً ولا تلجأُ لأحد حين تشعر بالحزن.. حتى وقعت في شباك المتجبر، حاولت الدفاع عن نفسها، فاستخدمت ضده جميع أساليب الانثى الطاغية