لَقد كان فقط فِي أحلامي. أصبح مهرباً مِنْ كل قساوة الواقع. كان قِطعة ظل مَهرباً مِنْ شمس الواقع الحارقه. أخذ يختفي، و يختفي.. حتى أصبحت وحيدةً مره أخرى! وهل لنا لقاء أخر؟ ام إنه فقط ذهب دون عوده؟ ذهب وترك بقلبي وروحي فراغ لم ولن يملئه أي بشري أو أي شئ، أياً كان سواه هو. ستبقى حاضراً في قلبي و ذكرياتي و بين سطور مُذكرتي. فلنتلاق بإنتظار وآمل أن يأتي..مرهً أُخرَى فِي أحلامي!! ~All Rights Reserved