حقيقة مؤلمة
  • Reads 40,623
  • Votes 3,339
  • Parts 54
  • Reads 40,623
  • Votes 3,339
  • Parts 54
Complete, First published Sep 16, 2021
عانيت كثيرا وبكيت كثيرا تألمت وسهرت الليالي اختنقت نزفت وجرحت وكسرت ،مرت لحضات بحياتي اصبحت بها اهلوس تمنيت الموت بها لكنك لم تكن بجانبي ليس لديك الحق لتخبرني بأنك والدي حتى فأنت لا تستحق ان تكون والد او زوج أو حتى اخ او ابن لا تستحق كل هذا فأنت دمرت حياة ثلاث اشخاص بيديك 

~~~~~~~~~~~~~~~~~~

" يمكنني ان اساعدك في البحث عنه لكن ان اكتشفنا ثيودور سيجن جنونه" 


" لم اجده ان تأخرنا سينهار وقد يتذكر ذلك الحادث وستسوء حالته"


" اعلم بأنك تشعر بالغرابة لأني امدح والديك فأنا مجرم متواضع ويعترف ايضا على الرغم من ان لوثر عدوي"


" انا اخبرتك بذلك كي لا تتهور وتبحث عنه ك الجنون" 


" تجهم وجهه وتكلم بغيض" أبي الاحمق الغبي" تجاهله والده كليا


{{نقية}}

( اول رواية اكتبها) 

# لا احلل الاقتباس
All Rights Reserved
Sign up to add حقيقة مؤلمة to your library and receive updates
or
#81الحياة
Content Guidelines
You may also like
«أذنابُ الماضي» الجزء الثاني من أنا لها شمس by RoseAmin
19 parts Ongoing
المقدمة «أنا التائهُ بظُلمة الماضي ووحشية الحاضر وغشاوة مستقبلي، أتطلعُ على حالي فأتيقنُ أن لا سبيل لانقشاع غُمتي، أتيتُ إلى الحياة ولم يكُن الأمر بخياري،منذُ نشأتي أُقحمتُ مُجبرًا داخل صراعاتٍ عنيفة لم يكن لي بها أي إِثْمٌ،تبددت أروع أيام براءتي بينما كان وسطي منشغلاً بخوض حروبهم الشرسة من أجل الحصول عليّ ،وكأني جوهرةً ثمينةً من يسعفهُ حظهُ السعيد ويتمكنُ من إمتلاكها سيحصل على البقاء مُخلدًا،إنتهت معركتهم الضانية بفوز طرفٍ وخسارة الآخر ،وكُلٍ اتجه بطريقهُ ليواصل ممرات حياتهُ ومفترقاتها،إلا ذاك الصغير،فقد تركوهُ بمفترق الطريق ليظل واقفًا متحيرًا يُسيطر عليه شعورًا مريرًا بالعجز،لا هو تابع وصولهُ لنهاية مبتغاه،ولا عاد لنشأتهِ الأولى وبراءته، أنا بذاتهِ هو ذاك الصغير،وها أنا الأن أدفعُ أثمانًا باهظةً لخطايا لم أكن يومًا بفاعلها.» «يوسف عمرو البنهاوي» «أذنابُ الماضي» الجزء الثاني من «أنا لها شمس» بقلمي «روز أمين»
بقايا حلم مندثر  by CrystalTammous
56 parts Complete
أنا دائما كنت ذلك الحنون الرؤوف الطيب العطوف ،كنت دوما حار القلب وواسع الصدر ، إعتدت الإبتسام بلا لوم .. كنت ذلك الذي ينظر بحب ليستقبل الود ،أعمل بجد لألقى المجد،أستحسن الصعب لأنال الرضا والمدح.. كنت سعيدا بالجد ومنصاعا للأمر حد اللحد ،كنت قويا في الحب وأملا للعسر ،رادعا للحزن وصلبا للكسر .. عاجبا بأمر الصخر وممتلأ بالفخر ،عازا للكبر وغاضبا للقهر ،لم أكن ضيق الصدر أو كاسر الأسر.. كنت منصاعا حد القهر ومبتسما رغم الكسر، عاجزا على الأمر وناظرا للأمل والحب والطموح والخسر.. كانوا منصاعين نحو الأغلبية فظنو أنني في جهة العجزية والامبالية،ظنو أنهم إن كانوا داخل الدائرة يحلقون فأنا خارج الدائرة أجري.. لم يكن حلمي بالسلاح ولا الرفاء ،لم تكن نيتي إنتقام ولا حياة الهفاء،لم يكن هدفي الموت ولا النوم.. أنا لم أكن اريد الوقوف كصف العسكر رغم صلاحهم ولم أكن اريد الدفاع رغم وجوبه ،ولم أكن أريد المواجهة رغم أنني لست مخيرا .. فأنتظرت الفرج لألقى الحتف ،فتدفنني أحلامي وأدفن أحزاني ،فأخيل العلو وأنا في الحضيض .. علمتني الدنيا عندها أن الإنسان لا يأخذ الا نصيبه ... سلفادور كريستوفر هانوفر💭....🖤
You may also like
Slide 1 of 10
«أذنابُ الماضي» الجزء الثاني من أنا لها شمس cover
ظـــلال الــعــائــلــه cover
بقايا حلم مندثر  cover
سـمـعـتُ أنـيـنـكَ... أتـراكَ تـبـكـي .. ؟ cover
 || number 9 ||  cover
ثلوج الوحده cover
Illusion || وهم  cover
Masked Truth [KHR]  cover
Family  cover
أضحية القدر || fate's sacrifice cover

«أذنابُ الماضي» الجزء الثاني من أنا لها شمس

19 parts Ongoing

المقدمة «أنا التائهُ بظُلمة الماضي ووحشية الحاضر وغشاوة مستقبلي، أتطلعُ على حالي فأتيقنُ أن لا سبيل لانقشاع غُمتي، أتيتُ إلى الحياة ولم يكُن الأمر بخياري،منذُ نشأتي أُقحمتُ مُجبرًا داخل صراعاتٍ عنيفة لم يكن لي بها أي إِثْمٌ،تبددت أروع أيام براءتي بينما كان وسطي منشغلاً بخوض حروبهم الشرسة من أجل الحصول عليّ ،وكأني جوهرةً ثمينةً من يسعفهُ حظهُ السعيد ويتمكنُ من إمتلاكها سيحصل على البقاء مُخلدًا،إنتهت معركتهم الضانية بفوز طرفٍ وخسارة الآخر ،وكُلٍ اتجه بطريقهُ ليواصل ممرات حياتهُ ومفترقاتها،إلا ذاك الصغير،فقد تركوهُ بمفترق الطريق ليظل واقفًا متحيرًا يُسيطر عليه شعورًا مريرًا بالعجز،لا هو تابع وصولهُ لنهاية مبتغاه،ولا عاد لنشأتهِ الأولى وبراءته، أنا بذاتهِ هو ذاك الصغير،وها أنا الأن أدفعُ أثمانًا باهظةً لخطايا لم أكن يومًا بفاعلها.» «يوسف عمرو البنهاوي» «أذنابُ الماضي» الجزء الثاني من «أنا لها شمس» بقلمي «روز أمين»