ألتقيت بتلك السمراء التي تُحاكيني عيونها بمدي قسوة و معاناه حياتها .. تلك العيون الخضراء الساحرة التي أخبرتني بقصتها الحزينة منذ أول لقاء بيننا ... لم أعلم كيف لتلك الفتاه المرحة الرقيقة أن تتحمل كل تلكَ المعاناه ... و لكنني منذ ذلك اليوم أدركت أنها "سمراء الفهد " ممنوع الاقتباس او النشر من الرواية الا بإذن الكاتبة. بقلم نورهان ثروت.All Rights Reserved