رَأيتُهُ جالساً في الفناءِِ الخَلفي للِمَنزِل ، سألتُه لِمَ انتَ جالسٌ هُنا؟.. لَم يُجِبني ، فَقط حَدَقَ بي وَ ابتَسَمَ ابتِسامةً يَشوبُها الهُدوء.. . . . . . . . جميع النصوص تعود لي غير مسموح باقتباس او اخذ اي منها. + اعتذر على الخطأ في الاسم على الغلاف... (اذا كنت تريد الحصول على قراءة جيدة لا ترفع حجم الكتابة لاعلى درجة خفف درجة واحدة.)