السماءُ تبكي على أحلامنا ،نحنُ الذين ما زُلنا هُنا ولم نَحترق، صوت البحر وكأنه نِياح طفل أضاع اُمه ،كذلك نحن! لقد ضللنا الطريق في زوبعة الذنوب ولم نجد قَبس النجاة.
تمضي الايام تلو الايام
تتجدد الاوجاع والالام
لم تجري الرياح بما لا تشتهي سفننا
فلم يعد موجود من سفننا سوا الحطام
قصة تتحدث عن طفلة لم ترى من الطفولة شيء فما هو مصيرها بين وحوش ترتدي اقنعة بشرية ......
#طرقات_نحو_الهلاك
كونوا معنا ..........