اعتدت ان اكون رسامة قصص (مانهو) و قد عانيت من ضغط كبير بسبب رسمي ل روايتي أخيرة (مأساة الأمير).
و كانت اخر ذكرى لي في حياتي اولى انتهائي من رسمة البطل أخيرة، قبل ان اعرف انني ذاخل رواية و بجسد شخصية ثانوية كان مصيرها الموت لأتسائل " مهلا هل بعث لهذا عالم كي اموت بطريقة مروعة" و لكن بما انه لازال لدي شهر على موعدي مماتي فسأفعل مستحيل للنجاة في هذا العالم الغريب حتى لو اضطرت لاكون مساعدة امير متخلية عن حياتي خاصة فأن اعيش هو الأهم.
ولكن لمذا اصبح لطيفا الآن بعد ان كان اصعب رجل مزاجي في هذه امبراطوربة؟؟
(القصة من مجهودي الخاص)
خرجت من المدرسه ل اجده واقف ينظر الي بغضب
نزل من سيارته ليقف امامي ويدفعني على الحائط ليمسك يدي ويضعها على الجدار خلفي
همس في اذني:ستكونين لي ايتها الطفله المشاكسه وعقابك في المنزل
ترك يداي وقبل ان اركض لاهرب امسكك بيدي وصفع مؤخرتي
قائلا:الى اين؟ سنذهب معاً الى المنزل...