غلاف قصة دمية جميلة للبيع بقلم suhado
دمية جميلة للبيع
  • WpView
    مقروء 3,400
  • WpVote
    صوت 166
  • WpPart
    أجزاء 28
  • WpView
    مقروء 3,400
  • WpVote
    صوت 166
  • WpPart
    أجزاء 28
مستمرّة، تم نشرها في سبتـ ٢١, ٢٠٢١
للبالغين
هيفاء و ياسمين اخوات بعد وفاة والدهن الاخ الاكبر يدفن احداهن حية بعد شك  بتحريض من زوجته، ويزوج الاخرى بشخص مجهول .

.
.
.
جميع الحقوق محفوظة
قم بالتسجيل كي تُضيف دمية جميلة للبيع إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
أو
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
🔥جبروت🔥 بقلم user31120402
39 أجزاء مكتمِلة
ملحمة العشق الذى لا حدود له، الملحق بالآهات والألم، ملحمة تُكتب بالدموع والصرخات، يجمع بين الحب والفراق، مع كل خطوة فى طريق العشق تصدح صرخات الألم، والفراق طويل المدى، دموع لم تتوقف ولن تتوقف، ألم الفراق صعب للغاية، تشوهات الزمن وجروح لا تُشفى بسهولة. الهدف الأول لكل فعل هو ردّة فعل، والانتقام لم ولن يكن بالسهل... لا مطلقًا. على الجميع أن يخضع لعدالة السماء من أجل مداواة ألم ذلك العشق الدامى، عشق خرج عن حدود المنطق ليصبح قدرًا محتومًا لا مفر منه. عائلة ثرية تعشق المال، رغم كمّ المال والثراء الفاحش لم ولن يكتفوا، يبحثون عن المال بشراهة وكأنهم لا يشبعون، أساس تلك العائلة هو الجد الكبير وأبناؤه الثلاثة وزوجاتهم. ومن بين أطفال الأسرة يبرز طفل مراهق ذو ستة عشر عامًا، قلبه أسير لابنة عمه، يعشقها حدّ الجنون. بدأت الحكاية بحبّ طفولة، ولكنها انتهت بجنونٍ وهوس، ومع ذلك، العائلة وضعت قوانين صارمة، فأبناء العائلة لا يحق لهم الزواج من بعضهم البعض، بل فقط بمن تختارهم لهم العائلة... ولكن، ما ذنب الأطفال في ذلك الطمع الذي يسري في دمائهم؟ وبسبب غلطة صغيرة... يتم نفي بطل الحكاية لعدّة سنوات بعيدًا عن المنزل والأسرة، محرومًا من مال العائلة، لا يملك سوى الاسم الذي يحمله، اسم بلا روح ولا سند. لكنه سيعود... نعم
أصحاب الجحيم  بقلم Dyda_a34D
44 أجزاء مستمرّة للبالغين
خمسة شقيقات... وُلدن في رحم الألم، ونشأن على موائد الحرمان. كنَّ كزهورٍ اقتُلعت من تربة الطفولة قبل أن يكتمل تفتحها، فألقت بهن الأيام في صحراء قاسية لا ظل فيها سوى ظلٍّ صنعنه بأنفسهن. كأن القدر لم يكتفِ بحرمانهن، بل أراد أن يصوغهن كمعادن نادرة؛ يُطرقن بالنار فلا يزدن إلا صلابة، وتغمرهن العواصف فلا يزدن إلا ثباتًا. في دنيا لا تعترف إلا بالذئاب، غَدَونَ نسورًا لا تخشى العلو، ورموزًا يُرتجف عند ذكر أسمائهن. أوركيد... زهرة من فولاذ، تتفتح بين الدم والرماد. نيار... جمرة حمراء تحرق كل من يقترب دون عشق. ليل... هدوءٌ يخفي وراءه عاصفة من برقٍ وصواعق. ملاك... تمردت على اسمها، فصارت تحمل أرواح الفصول كلها في مزاجٍ واحد. تولين... نزيفٌ صامت، ينثر حبره على ليلٍ لا ينتهي. وإن كان الماضي قد جردهن من البراءة، فقد منحهن بالمقابل إرادة من حديد. إنها ليست مجرد رحلة انتقام، بل حكاية صراع بين الظلام والنور، بين قلبٍ اعتاد الجليد وقلوب تبحث عن دفءٍ لم يعرفنه. فهل يظل الانتقام هو الجواب، أم أن الحب سيأتي في هيئة معجزة لا يتوقعنها؟ هذه الحكاية ليست حكاية نساء فقط، بل حكاية قدر، وحرب، وقلوب تصر أن تُعيد كتابة معنى الحياة. ---