Story cover for المحتاله by Shimahussien
المحتاله
  • WpView
    Reads 15,145
  • WpVote
    Votes 545
  • WpPart
    Parts 25
  • WpView
    Reads 15,145
  • WpVote
    Votes 545
  • WpPart
    Parts 25
Ongoing, First published Sep 25, 2021
"لو الوقت كان مختلف او الوقت كان فيه شويه عدل كان زمانك دلوقتي احسن حاجه حصلتلي في حياتي"

ضحك أنس بغيظ ووخزها بقوة في خصرها فانتفضت بقوة صارخة لترتطم بكتف ثائر  الذي كان يجاورها واقفا ،فامتدت يده تلقائية لتحيط بخصرها محاولة منه لإبعادها عنه ،لم يفهم لما ارتعش جسده لتلك الملامسة البسيطة،لما تأهبت حواسه لرائحتها الغريبة، مزيج من رائحة الفانيلا وزهر المشمش، هزته بقوة ،ارتجافة جسده المتأثر بها سببت له الغضب الشديد ،غضب من نفسه ومنها أيضا
 وخاصة حينما تعالت ضحكتها العابثة وهي توبخ أنس: عيب عليك الناس تقول علينا اى!!
وانطلقت ضحكاتها الرائقة لتتوقف فجأة حين
اصطدمت بنظرات ثائر التي تحولت من الغضب إلى
الاحتقار وهو يشيح بوجهه عنها وكأنها مجرد النظر اليها تؤذيه  ،هم بالمغادرة وهو فى قمة غضبه و لا يجد تفسيرا منطقيا لذلك الغضب الأعمى الذي انتابه فقط لرؤيتها بين يدي رجل آخر ،قوة إرادة رهيبة تلك ما جعلته ينطلق خارجة من المطعم قبل أن يسحبها سحبة من بين ذراعي أنس ،هل تلك غيرة! ، هل أصبح يغار عليها؟كيف؟ومتى؟ولما؟ أنها الفتاة التى كانت سببا فى قتل حبيبته ولم تكتفى بذلك فقط بل اتت لتنصب عليه وسرقت اوراقه ، كيف له ان يغار على محتاله، قاتله كتلك
All Rights Reserved
Sign up to add المحتاله to your library and receive updates
or
#28داليدا
Content Guidelines
You may also like
تانجو   by EmanSakr
56 parts Complete
شعرت بأنفاسه الساخنة تلفح وجهها و هو يقترب منها ليقبلها ... فعرفت انه لا مفر مما هو مقدم عليه و قد بدأت دقات قلبها تتسارع بطريقة تنذر بالخطر .... ظلت تترجاه الا يقترب و لكن صوتها لم يخرج لحيز اذنه فقد احتبس الصوت بداخلها ... و لكنها همست بقنوط في محاولة اخيرة لإبعاده : " ارجوك ماريوس ... توقف " و لكنه لم يتوقف .... كما لو كان لم يسمعها ... الا انها همست تلك المرة بصوت اعلي : " ألا تريد ان تعرف قبلا طبيعة العلاقة بيني و بين والدك ؟ .... في النهاية قد لا تود الاقتراب من عاهرة محبة للمال كما تحب ان تطلق علي " رمت تلك الكلمات علي مسامعه بحماقة و طيش منبعه رغبتها في التخلص من ذاك الموقف الذي كان يضغط علي اعصابها بشدة . توقف عن اقترابه منها لتقابل عيناها وجهه المتجمد بلا اي تعبيرات تماما كتمثال من الجليد .... اما عيناه فقد كانت شيئا اخر . كانتا كفوهة بركان ينذر بالثوران ... للحد الذي شعرت معه بأن اللهب المتدفق منهما يحرق عيناها ... فلم تستطع ان تحيد بهما بعيدا عن اسر نظراته التي قاضتها و حكمت عليها بالموت ... كانت فقط بانتظار تنفيذ حكمه عليها ... فلو ان النظرات تقتل لاصبحت في عداد الموتي في لحظتها ... و لكنها فقط تنتظر ثورة غضبه التي ستطالها بعدما تمر سحابة صدمته .
انا السبيل ان ضاقت بك الطرق ..! by w_rs_rrwix9
34 parts Ongoing
بين افتراس العوائل للحوم بعضم بسبب حادثة هُجران انقضى عليها من الدهر الكثير , تزيد النيران اشتعال بقدوم فرد من ال عاصم لخطبة طليقة بكر ال طالب رُغم عدم انتهاء فترة عدتها حتى ! تتزوج منه و تُربي بكره ثم تتخلى عنه لاجل عدم مقدرتها عن هجر طفلِة بطنها و مجابهة جبروت طليقها ! تجتمع طُرقهم بعد سبعة عشر عام يكون بها ذاك الطفل احد السُبل لنجاة ابنتها , و مُلملم شمل اسرتها المُبعثرة ..! . في ليلة دامسة الظلام تنقلب حياة احدى الأُسر المفككة رأسًا على عقب بحادثة دموية مُرعبة .. يتخبط بها كُل طرف عكس اتجاه الاخر , الصغير المفقود وجودًا و بسمة ، و الام النائمة في غيبوبة اثر الاحداث المروعة .. و الأب قليل الحيلة , و هناء التي تنأى بنفسها و تغرق في قاع الذنوب و الخطايا المكبلة حر أنفاسها .. كونها شاهدة على جريمة قتل .. هي أكبر ضحاياها ! تتجه عقارب حكايتها نحو مصير مجُهول و غامض , بتوقف خطاها العثراء في مساء ينكس كل اتزانها بوقع المشرط من بين اناملها , وانهمار دمعها المُهاجر عن عينها لسنين ! امام شخص مجهول .. ظنها على وشك انتهاك حُرمة حياتها امام ناظره ! جاهلة تمام الجهل لهويته الحقيقية و ارتباطه الكلي بالمجزرة الدموية ..! - رواية بحبكة درامية رومانسية مُذهلة-
حب صبح و لـيـل  by Momen_haduta
4 parts Complete
رواية حــب صبح و لـيـل ♡゙ُ↻≯!'')) - تدور أحداث الرواية في إطار من الرومانسية و الدراما و الكوميديا ، المغامرة . رواية حب مختلفة عن اي رواية حب احنا عارفين ها لأنها رواية ما بين عائلتين (( الشرقاوي ، حجازي )) بينهم خناقات و مشاكل كتير و اتنين هـ يقعوا في الفخ لمجرد الـــــــــــــــحـــــــــــب بـــــــــــيــــــــــטּ (( مؤمــــــــטּ الشرقاوي ، هاجـــــــــࢪ حجازي ))! الحب هو الحاجه الوحيدة اللي بتدي امل و النور لكل واحد فينا ، و بتديلك القوة عشان تكمل في الحياة دي ، الحب هو اختصار لكلمات و حكايات كتيرة منها الدفء و الحنان و السعادة وكمان راحة البال ، و زي ما الحب بيدينا القوة عشان نكمل الحياة هو كمان بيدينا قوة لمواجهة الاحزان و الهموم ، و عشان كد هنقدم لكم اليوم قصة من أجمل القصص الرومانسية الجميلة اللي بتمنى ان تنال اعجابكم ♡. الرواية مــــــטּ فصليــــטּ 1 ، 2 ♡!!" الحكاية اني مش قـادر أنسى ، حتي لو انا ظهرت ده ، فا انا حقيقي مش قادر ... كل اللحظات و الايام و السنين دايماً في بالي ، أنــا فاشـــل ، فاشل في كل حاجه ، كل حاجه ، حتى لما جيت احب و قولت خلاص الدنيا ضحكت ليا فشلت لاني حبيت هــــــــــــاجـــــــــــــــࢪ' حجازي و دي الوحيدة اللي مينفعش احبهاا ......بس غلط و حبتها !"""
( نار حُبك و هَوايا ) by Tag-Al-Yasmine
75 parts Complete
روايتي...مزيج بين الدراما و الأثاره ..رومانسيه الي جانب بعض الاكشن و المؤامرات ( صعب انك تدي كل حبك و ثقتك في اشخاص هُم اقرب الناس ليك و الاخر يخذلوك و يكسروا ثقتك دي و يظهرولك الوش التاني لهم من حقدهم و كرههم و خيانتهم ليك الخيانه ليها مظاهر و مفاهيم كتير الخيانه ليها صور كتير مش مجرد خيانه زوج ل زوجته او حبيب ل حبيبته وبس لا ليها اكتر من مفهوم.... صعب تتوهم ف حد و تصدقه سنين و سنين و ف الاخر تكتشف انك عايش في كدبه كبيرة اوي لكل بطل و بطله ف روايتي قصه مختلفة مشاعر كتير هيعيشوها في الي هيفتكر انه اخيراً لقي حب حياته بمجرد م شافها و اتعرف عليها و اقتنع انه الحب من اول نظرة و لكن ف النهايه هيكون مصيرة غير بعد لما يكتشف ان اللي عاشه مجرد وهم و الحب الحقيقي كان دايماً جنبه ف حياته بس كان محتاج ل شعاع نور ينور له الطريق و يدله علي الحب بمعناه الحقيقي و لكن كمان قصه حبه الجديدة هيقابلها تحديات و صعوبات كتير جداً و مواجهات اصعب بطلتنا بعد لما اتألمت و داقت العذاب و الوجع وجع الخيانه و الغدر معقول بطلتنا هتلاقي العوض ف شخص تاني بعد لما بطلنا اتوفت زوجته و سابتله 3 ولاد هل هيقدر ينساها و يسمح ل قلبه يدق ب الحب من جديد ولا صعب يقبل يكون في زوجه اب ل اولاده و هيعيش علي ذكري زوجته المتوفيه بطلتنا التانيه ارتكبت غلط
لقيطه و لكن بقلم/ اسراء عبدالقادر by MariamSaad887
12 parts Complete
ركعت أمام قدميه خانعة تهتف بصوتها الباكي في رجاء يكسوه الجزع: _ أبوس ايدك سامحني يا ريان، عارفة اني غلطت وكان المفروض أعرفك من الاول، أرجوك ماتعرفش حد ما كان جوابه سوى أن ظل على حاله صلدا يرمقها بمعالم قاسية متجهمة، لم يرق لحالها وهي ملاكه الصغير التي ما استطاع أبدا تركها تذرف عبرة واحدة! بل كان دوما لها خير جناح خاصة بعد وفاة والدها قبل عام، ابتعد خطوتين للوراء ما ان ظن كونها ستقبل قدميه في حين يتحدث بنبرة غاضبة يؤنبها: _ علطول كنتي تقوليلي انك بتحبيني وانك مش هتتخلي عني ثم رفع بضعة أوراق يمسكها بيننا هادرا بزجر: _ هو ده الحب اللي كنتي بتحبيهولي يا ست رهف؟! أعرف حقيقة انك لقيطة من برة؟! أخذت عبراتها بالانهمار بلا انقطاع في حين تشعر بأنها عاجزة مكبلة لا تقو على النظر إليه، تشعر بالخطر يحلق حولها وقد أحست بتكرار المشهد من جديد حيث يقوم بفضحها كمن قبله، وفي ذات الوقت تتجنب نظراته الحادة وهي تشعر بالخزي بسبب كتمانها للأمر عن حبيب قلبها الذي سكن بربوعه دون أخذ الإذن حتى! فضلا عن تذكرها للحقيقة التي باتت كالعلقم في حياتها وليست بملك يدها لازالتها! فقط كل ما استطاعت القيام به هو أن تقف من جديد وأطرافها مزلزلة من شدة الخوف حيث تردف من بين نشيجها قائلة بتألم: _ انا آسفة أوي، عارفة اني غلطت ف حقك وكان لازم
أكرهــــــــك - الكاتبه ميريام عريفه by EmyAboElghait
56 parts Complete
جميع حقوق الملكية تخص الكاتبه ميريام عريفه **اقتباس** رأته يتقدم نحوها مترنحا و في عينيه حقد و كره وبدأ بفتح قميصه ضاحكا. لم تعرف مالعمل ، لكن شئ واحد فقط مُتأكدة منه : لن يلمسني ثانية ! هكذا صرخت " خليك بعيد وماتقربش حسك عينك تلمسني ، ابعد عني !!!! " ضحك فجأة من صوتها الباكي و لم يكتفي بالضحك بل قال " ومابعدتش، حتعملي ايه !! " لم تعرف كيف أتتها القوة لتصرخ وتصرخ وأخذت إطار الصورة المكسرة في يدها ولم تنتبه أنّ سلاحها قبل أن يؤُذي غريمها ، قد جرح يدها . لم تكترث ، فبعض الجروح السطحية لا تُؤلم كجرح روحنا. ضغطت على قطعة الزجاج بيدها وصرخت فيه " خطوة واحدة ، خطوة واحدة و هتشوف نهايتك . انا بحذرك ، تقربلي او تلمسني" " تموتيني ؟! ههه كويس ، جربي يا حبيبتي " " موتك! موتك مش حيشفي غليلي ، نهايتك مش بموتك انا عارفة ان الحياة ماعندهاش قيمة عندك ، حرسملك نهاية تانية ، نهاية تفكر فيا طول ماانت عايش" نظر لها بإستغراب ، لم يفهم بعضا من الكلام ، سحقا للمشروب رفيقُ الدهر ، فقد أذهب عقله فكيف له أن يفهم ما تقوله . إقترب أكثر ، فضوله يقتله ليعرف إلى أي حد يمكن أن يتحداها. أخذت قطعة الزجاج وصوبتها نحو وجهه، " خطوة كمان، خطوة كمان ، وحتقول باي باي لوشك اللي بتبيع وتشتري بيه اعراض الناس "
You may also like
Slide 1 of 9
تانجو   cover
انا السبيل ان ضاقت بك الطرق ..! cover
حب صبح و لـيـل  cover
(أنتِ شيئ يخُصني.)  cover
رواية ( عشق الصقر ) الجزئين .. سلسلة عذاب العاشقان  cover
( نار حُبك و هَوايا ) cover
لقيطه و لكن بقلم/ اسراء عبدالقادر cover
أكرهــــــــك - الكاتبه ميريام عريفه cover
جنون طاغى cover

تانجو

56 parts Complete

شعرت بأنفاسه الساخنة تلفح وجهها و هو يقترب منها ليقبلها ... فعرفت انه لا مفر مما هو مقدم عليه و قد بدأت دقات قلبها تتسارع بطريقة تنذر بالخطر .... ظلت تترجاه الا يقترب و لكن صوتها لم يخرج لحيز اذنه فقد احتبس الصوت بداخلها ... و لكنها همست بقنوط في محاولة اخيرة لإبعاده : " ارجوك ماريوس ... توقف " و لكنه لم يتوقف .... كما لو كان لم يسمعها ... الا انها همست تلك المرة بصوت اعلي : " ألا تريد ان تعرف قبلا طبيعة العلاقة بيني و بين والدك ؟ .... في النهاية قد لا تود الاقتراب من عاهرة محبة للمال كما تحب ان تطلق علي " رمت تلك الكلمات علي مسامعه بحماقة و طيش منبعه رغبتها في التخلص من ذاك الموقف الذي كان يضغط علي اعصابها بشدة . توقف عن اقترابه منها لتقابل عيناها وجهه المتجمد بلا اي تعبيرات تماما كتمثال من الجليد .... اما عيناه فقد كانت شيئا اخر . كانتا كفوهة بركان ينذر بالثوران ... للحد الذي شعرت معه بأن اللهب المتدفق منهما يحرق عيناها ... فلم تستطع ان تحيد بهما بعيدا عن اسر نظراته التي قاضتها و حكمت عليها بالموت ... كانت فقط بانتظار تنفيذ حكمه عليها ... فلو ان النظرات تقتل لاصبحت في عداد الموتي في لحظتها ... و لكنها فقط تنتظر ثورة غضبه التي ستطالها بعدما تمر سحابة صدمته .