confused between the true - RAGHAD - Wattpad

Story cover for confused between the true by raghadsay3ri

confused between the true

Reads 12
Votes 2
Parts 1

Reads 12
Votes 2
Parts 1

تاريخي تهمة رومانسي غموض

- بداخلها!


-مشاعر غريبة ومختلطة كعاصفة تعصف بكل شي لتدمره دون توقف تقطب حاجبيها بينما تبرزُ مقلتيها لتمسك بقبضتيها تلك القضبان بقوة غير مصدقة وغير مدركة لما يحيط بها اهي في حلم؟!

 كان مكان مختلفاً جميع من فيه مجرمين كان كعالم خاص غير امن كل من خارجه يعاملونك بقذارة وان كنت غير مذنباً فلا يهتمون تود الصراخ بأعلى صوتها بينما تبرز عروق جبينها باكيتاً فالحزن والغضب اعتلاها وسيطر على مشاعرها لتكون قاسية اقسى مِنّ مَن معها ولاكن هناك مشاعر جعلت العاصفة التي بداخلها تهدأ انها مشاعر اقوى بكثير ذالك الشاب تلك المشاعر الغريبة سكينة وهدوء بداخلي كانت كمن اشرقت الشمس لها وغردت العصافير وعادت الحياة عادلة و ذالك الصوت التي تشعر وكأنه نغمات في رأسها لايمكنها تصديق ذالك اهي حقاً وقعت في الحب__________ .

2023/7/15All Rights Reserved

تاريخي تهمة رومانسي غموض

Table of contents

منصب🍷
Fri, Jul 14, 2023

1 part

منصب🍷
Fri, Jul 14, 2023

Sign up to add confused between the true to your library and receive updates

or

Content Guidelines

You may also like

"وشايةُ الضوء" by turki1i

ما كلُّ حيٍّ يُعدّ من الأحياء ولا كلّ ناظرٍ يُسمّى مبصرًا فثمّة من يسير على الأرض كأنّه ظلّ فكرةٍ مجهولة لم يُكتَب لها الاكتمال ولم يُسمَح لها بالغياب وذاك الذي تدور حوله قصّتنا ما عاش يومًا كما يعيش سائر الناس ولا مات وإن تساوى مع الموتى في السكون رجلٌ اسمه منسيّ وصوته لا ذاكرة له ووجهه لا يسكن في الوجدان كأنّه نُسِج من صمتٍ قديم ومن رتابةٍ يابسة ومن زمنٍ لا يتحرّك ليس في حكايته بطولات ولا دروب واسعة بل هي سطورٌ باهتة تتكرّر كرجلٍ يفتح عينيه كلّ فجر ليس لأنه اشتاق للنور بل لأنّ النوم قد سئمه لكن... لكلّ قصةٍ خيطٌ خفيّ يُربك النصّ ولكلّ صمتٍ لحظةُ ارتجاف وذات نهارٍ خافت حين لم يكن ينتظر شيئًا ظهرت هي لا جاءت تحمل وعدًا ولا أقبلت ببهجة بل دخلت كما يدخل النسيمُ المتعب من نافذةٍ قديمة فأربكت زمنه وقلبه الذي ما استُعمل من قبل... نبَض بقلمي الجنرال فيه حرب لا تُناسبه. Start 2025/6/29 End 2025/7/3

في مرفأ عينيكِ الأزرق by TasneemTamer21

" مُقَدِمة" أَقْسَـــمَ أن يُذيقَه من نَفـس الكَـأْس و حينَ حَانَتْ لـَحظة الأخذ بالثـَـأْر ظَهـَرَت هى أَمَـامــه كـمَلاك يَــرده عن خَطِيئة الانْتِقَام لـ ينْتَشلها منه عَنوَة فـ يـَحرِق رُوحُـه رُويدًا رُويدًا و لـكن.. لم يَـضَع المشاعر فى الحسبان لا يعلم كيف تمكنت من اقْتِحَام أَسْــوار قلبه ذلك الذى لم يكُن سِوي بضعة رمـاد كيف تَــرَبعَت على عَرشِ قلبِه و كيفَ تـَسَللت الى أَعمَاق خَلايــاه فـ سكنت فيها فـ باتَتَ و كأنها أمـْطَار غَزِيرة هَطَلَـت على صَحَراء قلبه .. فـ أنبتـت! لـ تـوقعه فَـرِيسَة بين مُتَصَارعين إمــا قَلبه أو ثــأره

في قبضة الصارم (الرواية تحت التعديل ) by batoylkovels

هو الصمت الذي لا يُكسر، وهي الهمسة التي تسللت إليه دون استئذان في عالمٍ تتحكم فيه القوانين الصارمة والوجوه العابسة، يقف هو... مدير بارد، صارم، لا يعترف بالعواطف ولا يلتفت للتفاصيل تدخل هي إلى حياته ك سكرتيرة هادئة، خجولة الملامح، تتهامس خطواتها كما لو أنها تخشى أن تُزعج أحدًا... لكنها تحمل في داخلها عالمًا دافئًا، لا يُشبه صمتها لم تكن العلاقة بينهما صاخبة ، بل تسللت بخفة... نظرة عابرة ، ابتسامة خجولة، وصمتٌ مختلف ومع مرور الأيام، بدأ يختل توازنه دون أن يدرك... ترى، هل تستطيع نسمة خفيفة أن تذيب جليد قلب لا يعرف الدفء؟ رواية عن اللقاءات الصامتة، والانجذاب الهادئ، والمشاعر التي تنبت بصمت... حتى تُزهر دون سابق إنذار --- yasmina El Blbesy ....

EVELINA by theZinael

لـم تَكُن يَتيمَة، لكنّها عاشتْ وكأنَّها بـلا سَنَد... كَبُرت إيڤيلينا في ظلِّ أمٍّ لا تَعرفُ الرحمة، وأبٍ حاضرٍ كالغائب، تَعلّمت الصمتَ حتى صارت لُغتَها الأوحـد، واعتادت الانطفاء كي لا تُؤذى. إلـى أنْ أتـى هـو... كازايروس، رَجُلٌ يَسيرُ وفي عَينَيه مَساحاتٌ مِن الضياع، وفي صوتهِ هُدوءُ العاصفة. لـقـاءٌ واحـد، فـي لحـظـةٍ تَشبهُ الحُلـم، زَلزل كُلَّ شيءٍ داخِلها. لـم يَكنِ الحُـبُّ مُدرَجًا فـي خُططِهما، لكنّ القَدرَ لا يَسألُ أحَدًا... حين يُقرِّر. 𓆩 EVELINA 𓆪 𓆩 CAZAIROS 𓆪 ________________________ -جميع حقوق الطبع والنشر محفوظة للمؤلفة "زينائيل"(أنا). يُمنَع منعًا باتًّا نسخ، إعادة نشر، اقتباس، أو استخدام أي جزء من هذا العمل دون إذن أو تصريح مني ككاتبة! لن أتساهل مع أي تجاوز.

انعكاس الماضي💜 (سمر خالد) مـكتــملة by Samarkhaled93

الملخص : دوامات تتقاذفها،موجات من الألم تصدمها تكاد تشق صدرها و تقبض قلبها.... لم تعي ما يحدث لها ، كل ما كانت تدركه حينها هو ذلك الألم الساحق الذي يفتك بجسدها، و تلك المرارة الخانقة التى تصاعدت في حلقها ... و شعور قاسي بالفزع و الوحدة، و تكالبت الظروف ضدها لتضربها قطرات المطر بقسوة فوق جروحها الندية، فتشعر بروحها تنفصل عن جسدها... و انغلقت الجفون متثاقلة، و غاب الوعي تاركاً جسد إمرأة مسجى أرضاً بلا روح... جسد أُنهك و تناخرتهُ وخزات البرد...لم يتبقى سوى بقايا إدراك مكنت ذراعيها،أن تنغلق أكثر حول الصغيرة المرتجفة، متشبثةً بها بقبضتاها الصغيرة الباردة، تناجي بأحضانها الأمان !!

قلب مُغتَصب by _Maytham-s-

في زمنٍ تتوارى فيه القيم خلف أقنعة المصالح، وتصبح القلوب مسرحًا لصراعات غير مرئية، يُولد الحب في أكثر الأماكن عتمةً... وعلى حين غفلة. هو شابٌ مغرور، مشاكس، لا يؤمن بالحب ولا يثق بأي امرأة. جروحه القديمة جعلت من قلبه قلعةً حصينة، ومن لسانه سيفًا لا يعرف اللين. يعيش كما يشاء، ويُغلق أبوابه في وجه كل من تحاول أن تقترب. وهي... فتاة عنيدة، جميلة في ملامحها وقوية في مواقفها. تحاول أن تثبت وجودها وسط عالم لا يرحم، تتحمل مسؤولياتها بشجاعة، وتقاوم الانكسار كلما حاول الزمان أن يسحقها. يلتقيان في طريقٍ لم يخططا له، يشتبكان في صراعات لا تنتهي، يتنافسان، يتحدّيان، يتجاهلان... حتى يأتي الحب دون استئذان، يغتصب قلبيهما رغمًا عنهما، ويقلب كيان كلٍّ منهما. لكن... هل سيكفي الحب لاختراق الجدران التي شيّداها حول مشاعرهما؟ وهل ستنجو قلوبهما من الخراب الذي سبّبته الحروب الداخلية؟ "قلب مُغتصب"... رواية عن القسوة حين تتسلل إلى أرقّ المشاعر، وعن الحب حين يقتحم الحياة بقوة لا تُرد.

حطام خلفته الذكريات by Magicgirlmana

الأمس ما عاد سوى ذكرى تُرتسم بصفحة بالية بخزائن العقل , ذكريات ما حملت بطياتها سوى كوابيس أبت التخلي عن أصحابها ... غمرت قلوب بعضهم بمُستنقع اليأس الكريه ... هي كصندوق قديم مليء برسومات لصور باهتة رمادية مُمزقة لتثُير بصاحبها مشاعر ما كان بحاجة لها ... أُناس إختفوا من حياتنا تاركين نُدب بالقلب لن تُشفى و مع إطلالة كل ذكرى لهم يأن القلب باكياً , شاكياً عظم ما مر به و ما تحمله ! وأرواح زُهقت , إندثرت أجسادها و ما عاد لأصحابها سوى الذكريات بالعقول ... و هُناك بعالم الذكريات باب مُظلم رُبط بسلاسل عله يُغلق للأبد إلا أن من حولنا لن ينفكوا يحاولون فتحه و الوصول إليه ... صور قديمة لذاتنا التي كُسرت , إبتسامتنا المفقودة , وسعادة ما عادت متواجدة ... صور تسري بالصدر ألم قاتل , تُجبر القلب بأن ينبض بمرارة مٌتسائلاً عما كان ذنبه هو لتُسلب سعادته وبرائة نبضاته ! ... كُل ذلك الحُطام ما خلفته سوى الذكريات ... !!! ... رواية مشتركة بين magicgirlmana وcoldsnow5 خالية من أي أفكار مخلة لا نحلل السرقة أو الاقتباس أو التقليد

ضِيَاعٌ لَا يَنْتَهِي. by v_Anfel

حين يُغلق الباب الأخير، وتخفت الأصوات خلفك، لا يبقى سوى الندم يتردّد صداه في الغرفة الفارغة. في هذه الرواية الآسرة، نغوص في أعماق قلبٍ لم يشفَ، وذاكرة تأبى أن تُنسى. "زينب" امرأة حملت الحنين كوشمٍ على صدرها، والخذلان كظلٍ لا يفارق خطاها. بعد سنوات من العذاب، وفاة والداها ، حالتها النفسية و ضغوط أخرى ... تركت فيها بعض الأشياء... أو هكذا ظنت. لكن الماضي لم يمت، بل ظل ينتظرها في الزاوية ذاتها، بنفس الملامح، بنفس النظرة... ونفس الجرح. "لو أنها تعود" ليست مجرد قصة حب، بل مرآة لانكساراتنا، لما لم يُقال، وللأبواب التي أُغلقت في لحظة ضعف، وربما... فُتحت مجددًا في لحظة ندم. هل تمنحنا الحياة فرصة ثانية؟ وهل نملك الشجاعة لنعود قبل أن يفوت الأوان؟ أم تنتهي بنا الأحوال أن نختار الذهاب بصمت وان كنا في عز قوتنا!؟. 2022-2023 -بدأت 2022 -انتهت 2023 -الكاتبة:Anfel_أنفال -مصممة الغلاف Anfel_أنفال #حب #رومانسية #قصة_حب #دراما #قلوب_مكسورة #زواج_إجباري #رومانسية_محرمة #قصة_عربية #مشاعر #قصة_واقعية #حبيته_بس_ما_كان_لي #قصة_شخصية

تضرب ولا تبالي by sarasaraats

المقدمة: وقفت الأخرى أمامه بجسد مرتجف ثم تأمل هو أرتعابها ورجفتها بعيناهِ، كلما ينظر إليها يشعر بشي لا يعرف ما هو أو بمعنى أصح شيء يجهله _بتبصي لتحت ليه؟! فركت كفيها بتوتر ثم بللت شفتيها مردفه بتلعثم: _هه.. أصل أنا عندي رهاب إجتماعي شل لسانه وتشنج وجههِ من إجابتها، فاردف بنبرةٍ لعوبة للأيقاع بها في شر أعمالها: _يا ترى إيه الرهاب دا؟! هو يعلم الإجابة جيدًا ويعلم من هو مريض بالرهاب ومن يصطنع المرض مثلها هكذا حدقت به برعب ثم أذدرات لعابها بصعوبة، متمتمة ببسمة بلهاء: _جرب! تشنج «جاسم» فقرر مجرايتها: _امم جرب، بس إزاي دا؟! _أصل عندي رهاب إجتماعي من نوع خاص _اوه قولتي من نوع خاص هز رأسه مرددًا كلماتها، منتشلًا هاتفة من على المكتب واضعه على إذنه، متمتم ببعض الكلمات مع الطرف الأخر دون أن تصل إليها، وهو يرمقها مرة تلو الأخرى ببسمة على ثغره، ودون سابق اندفع رجال الأمن داخل المكتب، فـأشار بسباته عليها صائحًا بزمجرة: _أرمو البـنـت ديه بــــرا حــالًا المقدمة: 25/5/2023 الفصل الاول: 1/6/2023 النهاية: بقلمي سارة عطا

You may also like

Slide 1 of 9

"وشايةُ الضوء" cover

في مرفأ عينيكِ الأزرق cover

في قبضة الصارم (الرواية تحت التعديل ) cover

انعكاس الماضي💜 (سمر خالد) مـكتــملة cover

قلب مُغتَصب cover

حطام خلفته الذكريات cover

ضِيَاعٌ لَا يَنْتَهِي. cover

تضرب ولا تبالي cover

"وشايةُ الضوء"

ما كلُّ حيٍّ يُعدّ من الأحياء ولا كلّ ناظرٍ يُسمّى مبصرًا فثمّة من يسير على الأرض كأنّه ظلّ فكرةٍ مجهولة لم يُكتَب لها الاكتمال ولم يُسمَح لها بالغياب وذاك الذي تدور حوله قصّتنا ما عاش يومًا كما يعيش سائر الناس ولا مات وإن تساوى مع الموتى في السكون رجلٌ اسمه منسيّ وصوته لا ذاكرة له ووجهه لا يسكن في الوجدان كأنّه نُسِج من صمتٍ قديم ومن رتابةٍ يابسة ومن زمنٍ لا يتحرّك ليس في حكايته بطولات ولا دروب واسعة بل هي سطورٌ باهتة تتكرّر كرجلٍ يفتح عينيه كلّ فجر ليس لأنه اشتاق للنور بل لأنّ النوم قد سئمه لكن... لكلّ قصةٍ خيطٌ خفيّ يُربك النصّ ولكلّ صمتٍ لحظةُ ارتجاف وذات نهارٍ خافت حين لم يكن ينتظر شيئًا ظهرت هي لا جاءت تحمل وعدًا ولا أقبلت ببهجة بل دخلت كما يدخل النسيمُ المتعب من نافذةٍ قديمة فأربكت زمنه وقلبه الذي ما استُعمل من قبل... نبَض بقلمي الجنرال فيه حرب لا تُناسبه. Start 2025/6/29 End 2025/7/3