خادمه يتيمه لم تجد الرحمه في قلوب من حولها فاختارت تغير الواقع والحقيقه فهل ستجد السعاده أم آصبح اليتم والفقر ف زمننا هذا امراض قااتله ....اليتيمه ....
تلك الفتاة ذات الأنوثة المظلمة حينما تتقن فن الإغواء فتصبح مررعبة....مرعبة
ستأكل الأخضر واليابس وسيخاف منها من كانت هي تخشاه.
ماذا عن التحرر بعد القيود، بعد الإستغلال، بعدما نهشك القريب قبل الغريب .
لقد وقفت بعد سقوط طال وها هي تستعد لمرحلة مقابلة الوحش.....ستقلب حياة الجميع لجحيم......