لم يأتي يوم وفكرت بهذه الطريقة، لم يسبق لي أن أشعر بذلك الشعور اتجاه أي بشري، لماذا الان؟ لماذا هو بالضبط؟ لم اسلم قلبي لأي بشري، لماذا أشعر وكأن قلبي يريد ان يخرج من جسدي بهذه اللحظة أحقاً الآن ! أحقاً.. انني مغرمة بشبح ؟!!
إستيرا فتاة عاديه طموحها ان تصبح اشهر راقصة باليه، بعد ان تنتقل إلى مكان بعيد عن مدينتها تجد نفسها تسطيع رؤية الأشباح فتتعايش مع فكرة انها ترى انواع من الأشباح، حتى يأتي يوم ليظهر شبح رجل فاقد نصف ذكرياته تساعده على استرجاعها لينتهي بها الأمر مغرمة به ..
.....
بدأت في ٢٠٢١ / الثامن والعشرون مـن سبتمبر..
انتهت في ٢٠٢٢/ الواحد والثلاثون مـن ينايـر..