أمشي أمامكم ، ألعب وأضحك وأدرس معكم ، ولكن لا أحد يراني ، لا أحد يشعر بوجودي
أكتب لكم الآن مأساتي لتشعروا بما كنت أشعر وتعيشوا هذا الإحباط والمأساة التي عشتها
دائمًا أسأل نفسي "هل أنا شبح ! "
حقاً سيترك كُل شيء لكن كان الاستفهام حول هل من اجلي ام من اجل غيري ، مرت الساعات وانا لازلت احارب افكاري ،سمعت طرق الباب لقد استقبله الجميع وانا لازلت جالسه لا اعلم ماذا افعل او ربما ماذا ساقول هل سوف اعاتبه لانه ذهب ولم اكن اعلم او لانني علمت من غيره ام اشرح له عن مدى إيماني به وحبي له لم اعلم ماذا ساقول فقط عيني اصبحت تملئها الدموع ،