رواية بيجان الجزء الثاني
  • LECTURAS 89,625
  • Votos 4,334
  • Partes 50
  • LECTURAS 89,625
  • Votos 4,334
  • Partes 50
Concluida, Has publicado sep 30, 2021
لا استطيع ايجاد وصف أدق لوصف ما سوف يحدث في ذلك الجزء من الرواية من مشاكل قط وفأر بين ذلك الثنائي المجنون سوي 
أن ذلك المغرور خطف تلك المتمردة بعدما استفاق من غيبوبته حينها فقط أدرك أن الله قد أعطاه فرصه اخري ل يعيش بعدما كان الأطباء يشكون في أنه سوف تكتب له حياه اخري ولكن الله رب المعجزات 
اذا قل كن فيكون 
فكان 
وها هو الآن قد استغل الفرصه جيداً ل يجمع بينه وبين معشوقته التي اعترف ل نفسه اخيرا أنه عشقها منذ زمن عندما لمحتها عينيه وهي تقف مع اصدقائها وهي تضحك وتلك الابتسامه الجميله التي كانت ترسم علي شفتيها بعد كل ضحكه 
لقد وقف ذلك اليوم لمده لا يعرف كم زمنها. لكنه يعرف انها كانت مده طويله يتأملها فقط دون اي حركه 
كأن أقدامه قد لزقت ب غراء 
ف لايستطيع الحراك 
لقد اعترف اخيرا ذلك العاشق أن عشق معشوقته 
ولكن هل تلك المعشقوه سوف تسامحه علي ما فعله سلفاً حتي يكون له رصيد فيما بعد لديها لكي تسامحه علي ما سوف يفعله تباعا ؟
Todos los derechos reservados
Tabla de contenidos
Regístrate para añadir رواية بيجان الجزء الثاني a tu biblioteca y recibir actualizaciones
or
#652رواية
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
عشق أحفاد الجوهري cover
جميله ٢ الجزء الثانى بقلم الشيماء محمد  cover
لعبة القدر ....بقلم سندريلا · cover
اختارتك انت  cover
بكى لأجلها الجبال (الجزء الاول) - الكاتبه رباب عبد الصمد cover
 نوفيلا تميمة عمر/شهد السيد cover
على مر الزمان ج١ cover
وعد الحب  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

78 Partes Continúa

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.