كِلُ مٌا نَرَاُه فَيَ حُيَاتْنَا ُهوَ الُاسِوَدِ وَالُرَمٌادِيَ اتْتْوَقًْعيَنَ انَ ُهذَُه ُهيَ الُحُرَيَُه لُيَيَ نَوَ ? لُا اظٌنَ ذَلُكِ لُاكِنَنَيَ احُبّ انَ اكِوَنَ مٌمٌيَزُُه وَحُرَُه كِ الُرَيَشُِه الُطِائرَُه تْايَُهيَوَنَغً... ايَ رَيَشُِه تْقًصّدِيَنَ ! قًالُبّا يَاتْيَ لُوَنَ الُرَيَشِ ابّيَضُ وَانَتْيَ لُا تْتْصّفَيَنَ بُّهذَا الُبّيَاضُ ... لُا يَُهمٌ مٌا اتْصّفَ بُّه مٌا دمٌتْ اْعيَشِ افَضُلُ مٌنَ الُغًيَرَ ... اوَافَقًكِ الُرَايَ ايَتُْها ( الُرَيَشُِه الُسِوَدِاء )...(CC) Attribution-ShareAlike