ﹾ٭ۦ٭ﹾ إعلان ﹾ٭ۦ٭ﹾ
سَتونِ دقيقة فقطِ دمرتنيُ سَممتِ بدنيُ لإطعام الذئابُ إضاعتِ طريقيُ إحرقتِ جوفيُ خدشتِ نقائيِ دنسُتِ برائتيُ هدِمتُِ إيَمانيُ ذِبحتُ ما تبقىُ من طفولتيُ حرمتنيُ مَنُ نَفسُيِ سَجنتيُ دِونُ ذنبُ عقابتنيُ على سَذاجتيُ ونقاوتيُ عقابتنيُ على ثقتيُ العميُاء بالاشِخاصِ عقابتنيُ بقساوةِ دونُ إن تضَعِ خاطراً لصدقيُ وطيبتيُ برائتيُ وجهلتيُ قسُتِ عليُ وإقسُمتِ على عدمِ مغفرتيُ.
تائههِ تجِر إذيُال الخيبُة بخطواتِها تحِمُل وجُع الكونُ في صدَرهاِ ضَاعهِ غارقهِ بإمواجُ حزنُها مسَتسلمهِ لسَيلانُ دموعهُا مغيبُة غيُر عِالمُه إلى منُ قادتُها إقدامها إلى بابُ من إتتِ بها لا تَعلمِ إهيُ إقدامُها من ساقتِها إلى بابُه إم عيَونهِ الواعُدةِ بمسَاعدتُها إذا ما التجئتِ إليه عيونُه التيُ بثُتِ لُها صَدقاً غابُ عن حياتُها منذِ دهرُ عيونُه التي إخبرتُها بالاتكُاءِ على صدرهِ إذا جارُ عليها زمانُها عيوُنهِ التي إصُحبتُ طوقةِ نجاتُهاِ وهي تتأمُل شكَلهِ المنهكِ المتعبُ المجروحُ الغائبُ الحيُ.
_ ماالذيُ حصُل معكِ منَ الذيُ إوصَلكَ لهذه الحالة!!؟؟.
_ إمنَتِ بنظرِاتِ عينَيُك وإتيتكَ
وثقتِ بصَدقِ جملتُكِ...
{ إن إحتجتيُ شيئاً يمكنكِ الإتصال بيُ }
وإتيتُ إلى بابكَ تِمسُكتِ بآخر خTodos los derechos reservados