عشقك إدماني
  • Reads 227,759
  • Votes 6,016
  • Parts 29
  • Reads 227,759
  • Votes 6,016
  • Parts 29
Ongoing, First published Oct 02, 2021
كانت حياتها مسقرة جدا و لا تبالي بأي شيئ تعيش حياة سعيدة و جميلة جدا قبل أن ينقلب كل شيئ رأسا على عقب و تموت والدتها لتكتشف فجأة انها لم تكون يتيمة الاب و أن والدها لا يزال حيا و لذيها عائلة كبيرة و غنية لتقرر العودة من جديد لأرض الوطن و تنتقم منهم على كل الاذى الذي سببوه لها

بارد قاسي لا يهتم بأحد سوى شقيقته و والداه خطب ابنة عمه بناءا على رغبة والداه لكنه لم يحبها ابدا فهي شخصية مغرورة و حقودة جدا ليس لديه اي علاقات نسائية و لا يهتم بغير عمله فهو يملك اكبر مصنع للحديد و الصلب و العدين المستشفيات يدير ثروة عائلة الخطيب بأكملها .
All Rights Reserved
Sign up to add عشقك إدماني to your library and receive updates
or
#141عاطفة
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
13 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
الامارة cover
الموروث نصل حاد cover
سر بين السطور  cover
عشق أولاد الذوات cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
THE CURSE OF SEXTY NINE. cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
ألهَــجع " نار الحـد " cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

97 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.