اصبحتُ عِصابته
  • Reads 4,263
  • Votes 130
  • Parts 6
  • Reads 4,263
  • Votes 130
  • Parts 6
Complete, First published Oct 05, 2021
صديقات يسافرون ويواجهون عصابه خطيره في طريقهم وتنجح واحده بالهرب فما هو مصير الآخريات؟
الشخصيات الرئيسيه 
رشاش - أسيل
All Rights Reserved
Sign up to add اصبحتُ عِصابته to your library and receive updates
or
#9رشاش
Content Guidelines
You may also like
حارة اللحام. by MariamMahmoud457
34 parts Ongoing
تفاصيل صغيرة، وغير مُهمة، كحُلم أردته دوماً ولم تحصُل عليه، إنقطعت آمالك بمُطالبته مجدداً، كأن روحك أصبحت خالية من شعور التمني. تقف فوق رأسك بومة يأس، تبعث لك الشعور بالظلام، الذي إذا نفد، ستُحاول شرائه بماء العين. شعور بالغُربة وسط تكدس، كأنك تدور بدوامةٍ ما بمُفردك، فجوة تتعمق بها أكثر، ولا تقدر على إنقاذ نفسك منها، صرخاتك تقبع بداخل أنفاسك. فائض من الدموع يغزو العين برؤية الفرح، وإحساس الهيام بملامح لا تعرف الحُب، برود يقابله حماس، ورغبة بمن ينفُر. -" و أرنب أنور في منورنا صح؟". خرجت تلك النبرة الحانقة من ذلك الشاب الذي كان يضع يده على وجنته بملل أثناء استماعه لذلك الحديث، أرشقه الآخر بنظراته المُندهشة وهو يتساءل بجدية: -" حقاً؟ ذلك هو تعليقك؟". لوح الآخر بيديه قائلاً بعدم إهتمام وهو يتأهب للذهاب من أمامه: -" ما أنت مكدرني جنبك فوق الساعة بتهري في كلام خلاصته واضحة، الدنيا طول عمرها بتدينا على دماغنا ومستنيانا نبكي، بس إحنا رجالة، والرجالة بتدوس على أي حد ييجي على حقها.. اختصرني بقى". ليذهب من أمامه تاركاً إياه ينظر في أثره ببلاهة أثر حديثه، وطريقته التي دوماً ما كانت تختصر مصطلحاته بمصطلحات أخرى مُوازية لها، ولكنها على الأغلب تكون صحيحة! ليتنهد بعمق وهو يلوح برأسه بعدم تصديق منه، حت
You may also like
Slide 1 of 10
احببت من لا يبالي cover
حارة اللحام. cover
بنت في مدرست عيال  cover
حمامة بغداد  cover
أسد مشكى ( ما بعد الجلاء )  cover
بنت في مدرسة عيال cover
ظروفنا اجبرتنا ندرس مع عيال  cover
|| ضغن الهرماس || cover
بنت بمدرسه عيال!  cover
على كتف القبطان حمامة  cover

احببت من لا يبالي

45 parts Ongoing

اني مو الكاتبه الاصليه بس لانو انحذفت قررت اكتبها للي يحبوها