بين طيات أفكارنا العشوائية هناك تلك الأحلام العجيبة ومختلف قصص الكفاح،
تضم واحدةً تلوى الأخرى كم مختلف بقاع العالم لتشكل لوحة مزركشة مليئةً بالأحلام والأماني.... هناك ستجد الأوهام المدمرة.
عاش نهاد طيلة حياته كالشخص البديل لمهيب الذي تم اختطافه وهو طفل صغير.
ماذا سيحدث لنهاد حين يعود الإبن الحقيقي لمنزله؟ هل سيكون له مكان في هذا المنزل الذي يحتوي على أشخاص لم يكونوا يكترثوا له من الأساس؟ أشخاص كانوا يرونه كشخص آخر؟