كان يظن أن اللجوء هو فقط خيمة او مأوى وسيتركه يوماً ما ليعود الى بلاده وبيته...لكنه غرق بلجوءٍ آخر..فأينما ذهب ومهما حاول الإستقرار بقي يحمل اسم لاجئ ..لأنه..لاجئ في سمائها
كانت صدمه بالنسبه لسارة على الى حصل والى اتقلها يوم الفرح كانت فكره انوا بيحبها بس هيا اتصدمت جدا لدرجه الندم كانت فكره انوا بيحبها جداةوكانت ف كره انوا بيبدلها نفس الشعور بس للاسف لا ...............
امتا هيحبها امتا هيقع فى حبها امتا ...........