اسيرة جلادي
  • LECTURAS 135,478
  • Votos 2,553
  • Partes 24
  • LECTURAS 135,478
  • Votos 2,553
  • Partes 24
Continúa, Has publicado oct 07, 2021
كرها كره ملوش حدود وانتقم منها بكل طريقه لذنب هي معملتوش وللاسف هي مضطره تستحمله طبعه القاسي ده يا اما كده يا اما هتلقي مصير الموت
Todos los derechos reservados
Regístrate para añadir اسيرة جلادي a tu biblioteca y recibir actualizaciones
or
#195عذاب
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
عشق مابعد الطلاق de user79432637
46 Partes Concluida
أسمي ناي عمري 17 أني ازغر وحده بخواني بزر الكعده مثل مايكولون ماكملت دراستي ثالث متوسط خلصته وتوفت امي وطاح البيت كله براسي عاد بطلت وكعدت لان المسؤليه جبيره مومال دراسه الله كريم يمكن ارجع للمدرسه بس بعد بيد الله ماندري بالدنيه شضامتلنه ولو اني اموت ع المدرسه وضاله اكمل بنفسي بس شسوي هاي حكمة الله اللهم لاأعتراض اعرفكم ع عائلتي اخوي سجاد عمره 35متزوج وطالع خارج العراق من زمان عنده 2بنوتات يشبهني هههه عايش ومستقر مودائمآ يسأل علينه بحجه الشغل وماعنده وقت يالله الله يوفقه واخوي الثاني أسمه والي وعمره 29ومامتزوج والي فطير ومن اهل الله لازم البستان الوالدي رغم هوه فقير بس سباعي ومسوي البستان يخبل سوده عليه تعبان يطلع من الفجر للعصر ماياذي احد ياكل لكمته وينام بس اني مداريته مخليته بعيوني اخوي هاذ يستاهل ماي عيني لأن بس هوه الي والوالدي والدي رجال جبير كلش تعبان متعبته الدنيه يوم يطلع للشغل ويه والي وعشره بالفراش اني اخاف علي واتمنه مايطلع لان تعبان ومريض وهوه مابقه غيره النه الله يحفضه النه خيمه وين نروح من بعده امي قبل سنتين توفت بالسرطان واحنه حالتنه تعبانه ماكدرنه نسويلهه شيء راحت الرحمة الله وخلتني أبحدي لاأم لاأخت والله تمنيت عندي اخت تساعدني ع دنياي لأن الدنيه بدون ام ولأخت ماتنطاق
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
حان الوصال  cover
عشق مابعد الطلاق cover
بلقيس(18+) cover
زوجة الملياردير المتمردة cover
عشق الحور  cover
صهباء الطنايا cover
اليتيمه و الوحش cover
تَزوجتها ياسعود اجباريَ cover
هلوسات عاشق🔞🔞🔞 cover
‏نظرتك كانت بحر ونظرتي كانت غريق cover

حان الوصال

54 Partes Continúa

التملك ؛ هو التفسير الوحيد الاَن للحالة التي يشعر بها، يريدها، يريدها وبقوة، وبكل جوارحه، ولكنه لا يريد الاعتراف بعشقها، وهي كرهت ضعفها امامه، في حرب طاحنة ما بين العقل والقلب، ترى لمن الغلبة