Story cover for الرجوع إلى الماضي by Walidsadok
الرجوع إلى الماضي
  • WpView
    Reads 851
  • WpVote
    Votes 69
  • WpPart
    Parts 5
  • WpView
    Reads 851
  • WpVote
    Votes 69
  • WpPart
    Parts 5
Ongoing, First published Oct 08, 2021
ناروتو الهوكاغي السابع و ساسكي أوتشيها رجعوا إلى الماضي
All Rights Reserved
Sign up to add الرجوع إلى الماضي to your library and receive updates
or
#217حماس
Content Guidelines
You may also like
"لا موجٍ تعدى البحر الثايـر ولا نارٍ حرقت غرور النيّـار " by 4wiwri
50 parts Ongoing
«غزال راكض في بساتين الدم ونار تغلي الموج من الجوف للسطح، صياد بعين واحدة أدق من صقر في ربوع السماء صَيَّدَتْهُ غزالة مو أي غزال، غزال يطرح أسد ويخلي الكل واقف لها على قدم وساق!، جلاد يجلد الشر في أرضه، ويقطف الورد الشائك يرسو في بحره... وهو بحر غدار!» عَثَّة انجذبت للهبها، لا هي ربيع الحياة ولا هو شتاء العمر، نيار الأرض في نيارها وبرود الأرض في كفوف مُرهِبة يجتمعون في كثير من الأغاني والسطور في بساتين وحقول... بين رفوف الكبرياء وبين خفايا الظلام... لكن مالهم اجتماع في الحياة العادية ولا وجود للعادي في قاموس التناقض؛ إما نار وإما هوج البحور... يرافقها اللقلب 'ملاك رحيم' لكنها تطيح في قرمزية دم تهزم براءة الأيادي، هو تهمس له الحياة دائمًا بالمجهول، هو الظلم وهي عدله، هو الجنون وهي وعيه الكامل، ماهي إلا صيدة ذيب وماهو إلا صياد الغزالة ، روايتي لا تحمل مجاديف احتياط او حتى قصص روميو و جولييت ، او قيس وليلى أحمل المستحيل بين أنمالي اصوغه وفقًا لمزاجي المتقلب، لا مكان لأصحاب الافكار الوردية ❣️.
You may also like
Slide 1 of 10
هوس الأشهم cover
ذِكرى العنقاء النرجسيه وسود لياليها الشرقيه cover
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
ابناء الشنار cover
الخياط cover
"لا موجٍ تعدى البحر الثايـر ولا نارٍ حرقت غرور النيّـار " cover
أعظم من ضُوء القمر في سماء الغيّهب  cover
وهم"العيون المغلقه"الأصليه cover
الحفرة  cover

هوس الأشهم

56 parts Ongoing

أحداث لا تَكُن في الحُسبان رَجُل سليطُ اليد واللسِان ليلتقي ب أُنثى، ليبدأ خْطواتة بمُراقبتُها، لتصبِحُ المسأله لدى الرجل تحدي، لتلعب الأقدار دورها وتُبعد الطرُقات لَكن....هل يحظى بقلبِ أنثى التحدي؟ أم يبقى مُقيد لها على مَر الزمان!